Canada - كنداTop Sliderحوادث - Incidents

شرطة وندسور تطلب المساعدة … واتهام كندييْن بمحاولة ارتكاب جرائم قتل في أمريكا لحساب إيران !

Two fraud suspects sought at Windsor store

تطلب شرطة وندسور مساعدة المواطنين في التعرف على المشتبه بهما المطلوبين بتهمة السرقة والاحتيال الظاهر صورتهما في صورة هذا الخبر .
و في وقت سابق من هذا الشهر، قالت الشرطة إن المشتبه بها سرقت محفظة أحد الأشخاص، والتي تحتوي على بطاقات بنكية و بطاقات الائتمان، من عربة التسوق في متجر في شارع هوارد.


وتقول الشرطة إن المشتبه به الآخر استخدم بعد ذلك البطاقات المسروقة لإجراء عمليات شراء احتيالية. في عدة مواقع مختلفة.
ووصفت المرأة بأنها بيضاء البشرة ، يتراوح عمرها بين 45 و50 عاماً، ومتوسطة البنية. وهي مطلوبة بتهمة سرقة أقل من 5000 دولار.

ويوصف الرجل بأنه أبيض البشرة ، ويتراوح عمره بين 25 و30 عاماً، وذو بنية ضخمة. كما تحدث بلكنة أوروبية. وهو مطلوب بتهمة الاحتيال بمبلغ أقل من 5000 دولار، والاستخدام غير المصرح به لبيانات بطاقة الائتمان، واستخدام بطاقة الائتمان التي تم الحصول عليها عن طريق السرقة.
إذا كان بإمكانك التعرف على المشتبه به أو لديك أي معلومات تتعلق بهذا الحادث، فيمكنك الاتصال بخدمة الجرائم المالية بشرطة وندسور على الرقم:
(519) 255-6700 تحويلة 4330

اتهام كندييْن بمحاولة ارتكاب جرائم قتل في أمريكا لحساب إيران

اتُهم مواطنان كنديان ومواطن إيراني بالتخطيط لقتل شخصيْن، أحدهما مواطن إيراني، في الولايات المتحدة، وفقاً للائحة الاتهام الصادرة عن وزارة العدل الأميركية.

ووفقاً لما جاء في لائحة الاتهام، تمّ تجنيد الكندييْن داميون باتريك جون رايان وآدم ريتشارد بيرسون بواسطة تاجر مخدرات مزعوم، إيراني الأصل، يُدعى ناجي إبراهيم شريفي زندشتي يُعتقد أنه يعمل بناءً على تعليمات ضابط من وزارة الاستخبارات والأمن الوطني الإيرانية.

ووفقاً للقضاء الأميركي، تضمّنت المؤامرة دفع 350.000 دولار لقتل رجل وامرأة كانا يعيشان في ولاية ماريلاند على الساحل الشرقي للولايات المتحدة.
ولم يتم تحديد هوية الرجل والمرأة في لائحة الاتهام، لكن يُعتقد أنّ أحدَهما منشقٌ إيراني حصل على حقّ اللجوء في الولايات المتحدة.

ووفقاً وزارة العدل الأميركية، فإنّ رايان البالغ من العمر 43 عاماً عضوٌ منتظم في ’’نادي ملائكة الجحيم للدراجات النارية‘‘ (HAMC) ويُعتقَد أنه قاد فريقاً من القتلة منذ نهاية عام 2020، وهو حالياً مسجون في كندا بتهمة حيازة أسلحة نارية.

أمّا بيرسون، البالغ من العمر 29 عاماً والذي عمل لصالح رايان، فكان مقيماً بشكل غير قانوني في ولاية مينيسوتا، التي تحدّها من جهة الشمال ولايتا أونتاريو ومانيتوبا الكنديتان، عند حصول الأفعال المنسوبة إليه، أي في عاميْ 2020 و2021.
وأوقف مكتبُ التحقيقات الفدرالي الأميركي (FBI) بيرسون في عام 2021 ورحّله إلى كندا ليواجه فيها تهمة في جريمة قتل وقعت في مقاطعة ألبرتا قبل أربع سنوات.

أمّا زندشتي، وعمره 49 عاماً، فموجود حالياً في إيران.
ويواجه الرجال الثلاثة تهماً بالتآمر لارتكاب جريمة قتل لحساب جهة أُخرى.
ووفقاً للمدعي العام الأميركي أندرو لوغر، يُعتقد أنّ المتهَمين الثلاثة استخدموا تطبيق ’’سكاي إي سي سي‘‘ (Sky ECC) الإلكتروني المشفّر للتواصل فيما بينهم، لاسيما من أجل تحديد هويات الضحايا المحتملين وأماكن تواجدهم ولتخطيط الأمور اللوجستية وآليات تنفيذ جرائم القتل وللتفاوض على الدفع لقاء تنفيذ جرائم القتل.

و قال أندرو لوغر، المدعٍ العام الأميركي :”بفضل مهارة المدعين الفدراليين وضباط إنفاذ القانون، تم تفكيك هذه المؤامرة وستتمّ محاسبة المتهمين على أفعالهم أمام القضاء”.
ويأتي تقديم هذه الاتهامات أمام القضاء الأميركي في وقت ارتفعت فيه حدة التوتر بين واشنطن وطهران بشكل كبير، لاسيما بعد مقتل ثلاثة جنود أميركيين في الأردن قرب الحدود السورية والعراقية في هجوم بطائرة بدون طيار نُسب إلى ميليشيا مدعومة من إيران.

كندا : زيادة عدد الجرائم التي تستخدم فيها الأسلحة النارية

أشار تقرير جديد صادر عن هيئة الإحصاء الكندية إلى أن جرائم العنف التي تنطوي على سلاح ناري في كندا تتزايد.

وبحسب الهيئة، كانت هناك زيادة بنسبة 8.9 في المائة في جرائم العنف المرتبطة بالأسلحة النارية لكل 100 ألف شخص في عام 2022.

وجاء في التقرير الذي نشر يوم الثلاثاء أن “معدل جرائم العنف المرتبطة بالأسلحة النارية لعام 2022 هو الأعلى منذ تجميع البيانات القابلة للمقارنة لأول مرة في عام 2009”.

وأشار التقرير إلى أن الارتفاع الكبير في جرائم العنف المرتبطة بالأسلحة النارية في كندا في عام 2022 يرجع إلى الزيادات في أونتاريو.

ويحسب البيانات، أبلغت الشرطة في المقاطعة عن 4791 جريمة عنف باستخدام الأسلحة النارية في عام 2022، وهو ما يزيد بمقدار 1016 عن العام السابق.

كما يمثل هذا 70 في المائة من الزيادات في الحوادث في جميع أنحاء كندا.

وعلى الرغم من أن هيئة الإحصاء تقول إن الجرائم في تورنتو كانت “مرتفعة بشكل خاص”، فإن جميع المدن تقريبا شهدت زيادة في جرائم العنف المرتبطة بالأسلحة النارية.

وأظهر التقرير أن عاصمة المقاطعة شهدت انخفاضا في هذه الجرائم لمدة ثلاث سنوات حتى عام 2022، عندما أُبلغ عن 2576 جريمة.

وجاء في التقرير: “نتيجة لذلك، كان معدل عام 2022 (43.2 حادثة لكل 100 ألف نسمة) أعلى بنسبة 36 في المائة عما كان عليه في عام 2021”.

وكشفت البيانات أن مناطق Greater Sudbury (65 في المائة)، وKitchener-Cambridge-Waterloo (53 في المائة)، وBrantford (39 في المائة) شهدت أيضا زيادات أكبر في جرائم العنف المرتبطة بالأسلحة النارية.

كما ساهمت ألبرتا وبريتش كولومبيا في زيادة جرائم الأسلحة النارية في كندا.

ولاحظت شرطة بريتش كولومبيا ما يقرب من 1500 جريمة أخرى تتعلق بالأسلحة النارية في عام 2022، أي ما يزيد بنحو 200 جريمة عن عام 2021.

وفي عام 2022، لاحظت الشرطة في ألبرتا 200 جريمة عنف مرتبطة بالأسلحة النارية أكثر مما كانت عليه في عام 2021.

وجاء في التقرير: “كما هو الحال في أونتاريو وبريتش كولومبيا، كانت هذه الزيادة مدفوعة في الغالب بأكبر المراكز الحضرية”.

وشهدت إدمونتون زيادة في معدل الجريمة بنسبة 22 في المائة وشهدت كالجاري ارتفاعا بنسبة 5.1 في المائة.

وبمقارنة المقاطعات، ظلت ساسكاتشوان هي المقاطعة التي لديها أعلى معدل لجرائم العنف المرتبطة بالأسلحة النارية في عام 2022، على الرغم من البيانات التي تظهر انخفاضا بنسبة 7 في المائة عن العام السابق.

وجاء في التقرير: “من بين المناطق الحضرية للتعداد السكاني في البلاد، سجلت Regina أعلى معدل (83.0) ونسبة مئوية (7.0 في المائة) لجرائم العنف المرتبطة بالأسلحة النارية”.

وارتفع معدل هذه الحوادث في نيو برونزويك بنسبة 24 في المائة، وهي ثاني أعلى زيادة بين المقاطعات والأقاليم.

أما مانيتوبا، والأقاليم الشمالية الغربية، ويوكون، وجزيرة الأمير إدوارد، قد شهدت ارتفاعا طفيفا في الحوادث اعتبارا من عام 2021.

من جهتها، قالت الإحصاء الكندية إنه منذ عام 2013، تزايدت جرائم العنف المرتبطة بالأسلحة النارية “بشكل عام”.

وبحسب البيانات، فإن هذه الجرائم زادت بنسبة 55 في المائة، وهو أكبر من ارتفاع جرائم العنف بنسبة 24 في المائة.

AF,CN24,CTV

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى