Canada - كنداTop Slider

مظاهرة غدا في وندسور .. كندا : ’’حان وقت إنتهاء الحرب‘‘ .. و منظمات إسلامية تنتقد النواب بسبب فلسطين!

Joint Statement from Canada and world Leaders on Gaza

تستمر آلة القتل الصهيونية في حصد أرواح المدينين و إرتفع عدد الشهداء الذين سقطوا جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر إلى 36 ألفا 654 شهيدا و 83 ألفا و 309 مصابا. (هذه أحدث البيانات الصادرة عن وزارة الصحة في غزة).

مظاهرة جديدة في وندسور

تدعوكم وندسور من أجل فلسطين للخروج في مظاهرة و مسيرة تنديدا بالعدوان المستمر على قطاع غزة و تحديدا العدوان الذي يطال مخيمات اللاجئين في رفح.
الزمان : السبت 8 يونيو 2024 الساعة السادسة عصرا
المكان : موقف السيارات الكائن على تقاطع شارعي :
California & University

كندا : ’’حان الوقت لهذه الحرب أن تنتهي‘‘

رئيس الحكومة الكندية جوستان ترودو متحدثاً في مجلس العموم.

دعا زعماء 17 دولة، من بينها كندا لإنهاء الحرب الدائرة في قطاع غزة الفلسطيني منذ ثمانية أشهر وحثّوا في بيان مشترك أصدروه امس حركة حماس الفلسطينية على قبول اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل المطروح حالياً على الطاولة.

و قال البيان الذي يحمل أيضاً تواقيع زعماء دول أوروبية وأميركية لاتينية.’’لقد حان الوقت لهذه الحرب أن تنتهي، وهذا الاتفاق يشكل نقطة انطلاق ضرورية (لتحقيق ذلك)‘‘،

’’لا يوجد وقت لنضيعه. ندعو حماس إلى إبرام هذا الاتفاق‘‘، أضافت الدول الموقعة ومن بينها البرازيل وكولومبيا اللتان سبق لرئيسيْهما اليسارييْن أن ندّدا بشدة بالحرب التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة.

وتبذل الولايات المتحدة جهوداً دبلوماسية مكثفة لإقناع حماس بقبول اتفاق وقف إطلاق النار، لكنّ البيان يدعو إسرائيل أيضاً إلى إبداء المرونة.

وأعرب الموقعون عن قلقهم بشأن مصير الرهائن الذين تحتجزهم حماس ’’ومن بينهم العديد من مواطنينا‘‘، داعين إلى إطلاق سراحهم.

و أضاف البيان: ’’في هذه اللحظة الحاسمة، ندعو قادة إسرائيل وحماس إلى تقديم التنازلات النهائية اللازمة لإبرام هذا الاتفاق والتخفيف عن أُسر رهائننا وعن أولئك الذين هم على جانبيْ هذا الصراع الرهيب، ومن بينهم السكان المدنيون‘‘،

وكان الرئيس الأميركي جو بايدن قد كشف يوم الجمعة الفائت عن خريطة طريق قال إنّ إسرائيل اقترحتها، وتنصّ في مرحلة أُولى على وقفٍ ’’كامل وشامل‘‘ لإطلاق النار مدة ستة أسابيع يرافقه انسحاب القوات الإسرائيلية من كافة المناطق المكتظة بالسكان في قطاع غزة وإطلاق حماس سراح عدد من الرهائن، من ضمنهم النساء والمسنّون والجرحى، مقابل إطلاق إسرائيل سراح مئات الأسرى الفلسطينيين.

وتتضمّن المرحلة الثانية إطلاق سراح جميع الرهائن المتبقين، وتنسحب خلالها القوات الإسرائيلية من قطاع غزة. وتدعو المرحلة الثالثة إلى البدء بعملية إعادة إعمار واسعة النطاق في قطاع غزة الذي خلفت فيه الحرب الحالية دماراً هائلاًَ.

نشير إلى أنّ هذا الاتفاق سيؤدي إلى وقف فوري لإطلاق النار وإعادة تأهيل غزة، مع ضمانات أمنية للإسرائيليين والفلسطينيين وإمكانية التوصل إلى سلام دائم وحل قائم على أساس الدولتيْن.

نقلا عن مقتطف من البيان المشترك لزعماء 17 دولة من بينها كندا

والدول الموقعة على البيان الصادر امس هي، بالإضافة إلى كندا والولايات المتحدة والبرازيل وكولومبيا المذكورة أعلاه، الأرجنتين وإسبانيا وألمانيا والبرتغال وبلغاريا وبولندا وتايلاند والدانمارك ورومانيا وصربيا وفرنسا والمملكة المتحدة والنمسا.

منظمات إسلامية تنتقد النواب بسبب فلسطين!

تقول منظمات إسلامية في كندا إنه يتعيّن على كافة الأحزاب السياسية أن تعمل بجدية أكبر للقضاء على الإسلاموفوبيا في البلاد ولإتاحة مساحة أكبر للناس لانتقاد دولة إسرائيل دون تصويرهم على أنهم معادون للسامية.

وقال في هذا السياق الرئيس التنفيذي لـ’’المجلس الوطني للمسلمين الكنديين‘‘ (CNMC / NCCM)، ستيفن براون، إنه يشعر أنّ أعضاء في مجلس العموم الكندي أظهروا ’’ازدواجية‘‘ في المعايير في إدانتهم أعمال التمييز فيما كانوا يشوّهون سمعة الأشخاص الذين يشاركون في احتجاجات سلمية مؤيدة للفلسطينيين.

وجاء كلام براون خلال إدلائه اليوم بشهادته في إطار دراسة برلمانية حول الإسلاموفوبيا ومعاداة السامية في كندا.

ودعت منظمتُه غير الحكومية أعضاءَ مجلس العموم لتبنّي اقتراح لإدانة العنصرية المعادية للفلسطينيين والحثّ على حماية الحريات المدنية، ’’ومن ضمنها القدرة على انتقاد الحكومات الأجنبية‘‘.

وسجّلت أجهزة الشرطة زيادة في الجرائم التي تستهدف اليهود والمسلمين في كافة أنحاء كندا منذ بدء الحرب الحالية بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية قبل ثمانية أشهر.

وقال من جهته مجلس الوكالات التي تخدم الجنوب آسيويين (CASSA) إنّ السياسيين نقلوا بشكل خاطئ ما قام به الأشخاص الذين يعارضون الحملة العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة الفلسطيني أو قاموا بتشويه صورتهم.

وقال ممثل عن هذه المنظمة الكندية غير الحكومية إنه كان يتعيّن على رئيس الحكومة الفدرالية جوستان ترودو أن يعلّق بشكل علني على تصريح لرئيس حكومة مقاطعة أونتاريو دوغ فورد الأسبوع الماضي جاء فيه أنّ مهاجرين كانوا وراء إطلاق النار على مدرسة ابتدائية للفتيات اليهوديات في تورونتو.

يُشار إلى أنّ وزير الهجرة واللاجئين والمواطَنة الفدرالي، مارك ميلّر، انتقد رئيسَ حكومة كبرى المقاطعات الكندية على كلامه هذا.

’’إلقاء اللوم على المهاجرين أمر غبي‘‘، قال ميلّر الأسبوع الفائت معلّقاً على كلام فورد، قبل أن يضيف: ’’إذا كانت لديكم مشاكل مع الحكومة الإسرائيلية، فإنّ مهاجمة اليهود في هذا البلد (كندا) ليست هي الحل‘‘.

شرطة تورنتو تفض اعتصاما مؤيدا للفلسطينيين في جامعة يورك

قررت شرطة  تورنتو فض اعتصام مؤيد للفلسطينيين في حرم جامعة يورك، بعد يوم واحد فقط من إنشائه.

وبدأ المتظاهرون في نصب الخيام في Harry W. Arthurs Common في ساعات الصباح الباكر من يوم الأربعاء.

 

ولكن في صباح يوم الخميس، قدمت جامعة يورك للحاضرين إشعارا بالتعدي، مشيرة إلى “استخدامهم غير المصرح به لأراضي الحرم الجامعي”.

من جهتها، قالت شرطة  تورنتو، إن الضباط حضروا بعد ذلك إلى المنطقة بناء على طلب الجامعة وأمروا المتظاهرين بمغادرة المكان.

 

وأضافت: “غادر حوالي 40 متظاهرا المخيم وفقا للتوجيهات، وقُبض على أحد الأشخاص بموجب قانون التعدي على الممتلكات”.

ويأتي هذا بعد أكثر من شهر من إنشاء اعتصام مماثل في حرم جامعة  تورنتو بوسط المدينة في 2 مايو.

وسمحت جامعة تورنتو في البداية للمتظاهرين بالبقاء في الحرم الجامعي، ولم تصدر إشعارا بالتعدي على ممتلكات الغير إلا بعد ثلاثة أسابيع في 24 مايو.

وتقدمت الجامعة منذ ذلك الحين بطلب للحصول على أمر قضائي يسمح للشرطة بإبعاد المتظاهرين الذين يرفضون المغادرة.

وأضافت جامعة يورك في بيانها أنها ملتزمة بالاجتماع مع ممثلي المتظاهرين خلال الأسبوع المقبل.

كما ذكرت أنها ستصدر رسالة في وقت لاحق للرد على “المخاوف التي حفزت إقامة الاعتصامات، بما في ذلك المعاناة العميقة للفلسطينيين في غزة”.

RCI,CN24

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى