Canada - كنداTop Sliderحوادث - Incidents

بالفيديو : مشاجرة بين طلاب جامعة كندية بسبب الحر*ب و غالبية الكنديين يؤيدون وقف إطلاق النا*ر!

أعلنت الشرطة عن اعتقال طالبة وإصابة ثلاثة أشخاص على الأقل في جامعة كونكورديا بعد مشاجرة بسبب إستمرار الحرب الصهيونية على غزة. و استمرت المشاجرة قرابة ثلاث ساعات وتحولت إلى أعمال عنف.

وقالت شرطة مونتريال (SPVM) إنها استجابت للحادث في الجامعة في وسط مدينة مونتريال حوالي الساعة 1:30 ظهر أمس الأربعاء ، وساعد حراس الأمن في إدارة مجموعتين من الطلاب في مبنى Henry F. Hall.

وأضافت أن الصراع “تفاقم” بين المجموعتين الطلابيتين.

كما أكدت كونكورديا أن الاشتباك شارك فيه “مجموعات مؤيدة لإسرائيل ومؤيدة للفلسطينيين، بما في ذلك الطلاب وكذلك أشخاص من خارج مجتمعنا”.

وتُظهر العديد من مقاطع الفيديو المنشورة على وسائل التواصل الاجتماعي الطلاب وهم يتدافعون ويسبون أثناء المشاجرة .

و جاء ذلك للاعتراض على رفع العلم الإسرائيلي في حرم الجماعة خاصة مع إستمرار آلة القاتل الشيمنيا في حصد أرواح المدينين و تجاوز عدد الشهداء الأطفال فقط أكثر من 4300 طفل.

وقالت SPVM إن تدخل الشرطة انتهى حوالي الساعة 4:15 مساء.

كما أشارت إلى أن طالبة تبلغ من العمر 22 عاما اعتقلت بتهمة الاعتداء على حارس أمن يبلغ من العمر 54 عاما، وأُطلق سراح الطالبة بعد وعد بالمثول أمام المحكمة.

كما أصيب حارس أمن يبلغ من العمر 19 عاما، وطالب يبلغ من العمر 23 عاما، بجروح نتيجة الاعتداءات خلال المشاجرة.

وقالت الشرطة إن المصابين الثلاثة أصيبوا بجروح غير مهددة للحياة، ولم يحتاجوا إلى الذهاب إلى المستشفى.

ولا تزال تحقيقات الشرطة مستمرة في الحادث.

من جهته، قال متحدث باسم كونكورديا: “نحن لا نتسامح مع الترهيب أو العنف في حرمنا الجامعي وسننظر بشكل أعمق في حادثة اليوم.. سلامة مجتمعنا هي أولويتنا”.

بدورها، قالت وزيرة التعليم العالي في كيبيك، باسكال ديري، في منشور على موقع إكس، إنها تحدثت مع رئيس جامعة كونكورديا “لضمان استعادة النظام في الحرم الجامعي”.

ترودو يستنكر و يدعو إلى هدنة إنسانية طويلة في غزة

هذا و انتقد رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو ما سمّاه الارتفاع “غير المقبول” في الكراهية التي تظهر في كندا وسط حرب إسرائيلي على غزة ، ودعا الكنديين إلى تذكر “هذا ليس ما نحن عليه”.

وقال ترودو وهو في طريقه إلى اجتماع التجمع الليبرالي يوم أمس ، “نحن نشهد الآن ارتفاعًا في معاداة السامية وهو أمر مرعب.
وقال :” إلقاء زجاجات حارقة على المعابد اليهودية، وتهديدات مروعة بالعنف، واستهداف الشركات اليهودية، واستهداف دور الحضانة اليهودية بالكراهية. هذا يجب أن يتوقف. هذا شيء غير مقبول في كندا”.

كما انتقد ترودو ” صعود الإسلاموفوبيا الذي نشهده هذه الفترة في جميع أنحاء هذا البلد وحول العالم، واصفاً إياه بأنَّه أمر غير مقبول أيضا. عبارات الكراهية ضد المسلمين، ضد الفلسطينيين، ضد أي شخص يلوّح بالعلم الفلسطيني. هذا ليس ما نحن عليه ككنديين”.

وقال: “هناك أشخاص في جميع أنحاء هذا البلد يتألمون خائفون على أنفسهم، خائفون على أطفالهم هنا في كندا، خائفون على أحبائهم على الجانب الآخر من العالم، ولا يوجد مرشر على أن الأمر سيتحسن في أي وقت قريب”.

أدلى ترودو بهذه التصريحات عندما جاء النواب إلى مبنى البرلمان صباح الأربعاء معربين عن مخاوفهم بشأن المد المتصاعد لمعاداة السامية والإسلاموفوبيا في كندا حيث تجاوزت الحرب مدة الشهر .
وفي تصريحاته، كرَّر رئيس الوزراء أيضًا دعوات الحكومة الكندية إلى هدنة إنسانية، وسط ضغوط مستمرة من الحزب الديمقراطي الجديد و مجموعات مؤيدة للفلسطينيين للدعوة إلى وقف فوري لإطلاق النار.
وتحدث ترودو عن وقف مؤقت لفترة كافية للسماح بإطلاق سراح جميع الرهائن، وإدخال كميات كبيرة من المساعدات والموارد الطبية، حتى يمكن أن يبدأ العمل في تهدئة الوضع في غزة والضفة الغربية ولبنان حيث تمتد التوترات.

الكتلة الكيبكية تدعو الى وقف اطلاق النار في غزة

article

اشادت منظمة “كنديون من أجل العدالة والسلام في الشرق الأوسط” (CJPME) بدعوة الكتلة الكيبيكية امس إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، والتي أعلن عنها زعيم الكتلة إيڤ فرانسوا بلانشتْ في مؤتمر صحفي امس. وتنضم الكتلة إلى الحزب الوطني الديمقراطي، وحزب الخضر، والعديد من النواب الليبراليين، والمجتمع المدني، والرأي العام في الدعوة إلى إنهاء الهجوم الوحشي العسكري الإسرائيلي، الذي أدى إلى مقتل أكثر من عشرة آلاف فلسطيني في شهر واحد فقط.وفي بيان لها شكرت CJPME الكتلة لتبني هذا الموقف المبدئي، ودعت رئيس الوزراء ترودو على “سحب دعمه أخيرًا لما لحرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية”.

وقال توماس وودلي، رئيس CJPME: “لقد تحدثت الكتلة وأغلبية سكان كيبيك بوضوح، ويجب على حكومة ترودو الدعوة إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة”. “إن الموقف التقدمي والإنساني واضح: الطريقة الوحيدة لتحقيق السلام والأمن هي إنهاء المذبحة في غزة. يعرف سكان كيبيك أن كندا تتحمل مسؤولية حماية سكان غزة من سياسات الإبادة الجماعية التي تتبعها الحكومة اليمينية المتطرفة في إسرائيل. متى سيتلقى ترودو الرسالة؟”.

يذكر ان المطالبة بوقف إطلاق النار تحظى بدعم الحزب الوطني الديمقراطي وحزب الخضر والعديد من النواب الليبراليين الذين وقعوا على بيان من مجموعة الصداقة البرلمانية الكندية الفلسطينية.

الكنديون بغالبيتهم يؤيدون الدعوة لإيقاف النيران

article

راى المجلس الوطني للمسلمين الكنديين NCCM في بيان له انه ” من الواضح أن الكنديين يريدون إنهاء العنف في غزة”.
تعليق المجلس جاء تعيبقا على ” استطلاع جديد قامت به مؤسسة Mainstreet Research بتكليف من المجلس  الوطني للمسلمين الكنديين اظهر أن أكثر من 71% من الكنديين يؤيدون الدعوة إلى وقف إطلاق النار”.

وقال المجلس ان الاستطلاع كشف انه ” يريد أغلبية الناخبين الليبراليين والحزب الوطني الديمقراطي والمحافظين أن تدعو كندا إلى وقف إطلاق النار”.
وقال ستيفن براون، الرئيس التنفيذي للمجلس الوطني للمسلمين الكنديين ان “الأرقام لا يمكن إنكارها. وعندما سُئلوا بعدد من الطرق المختلفة، فمن الواضح أن الكنديين تحدثوا إنهم لا يؤيدون المزيد من الحرب. إنهم يريدون منا أن ندفع من أجل تحقيق السلام.. هل سيستجيب السياسيون من كافة الأطياف السياسية لنداء الشعب؟
واكد براون اننا  ” سنواصل الضغط من أجل تحقيق رغبة غالبية الكنديين، وهي وقف إطلاق النار الآن”.

كندي بعد مغادرته غزة: “أشعر بأنني ولدت من جديد”

كندي بعد مغادرته غزة:

غادر المواطن هاني الباطنجي غزة عبر معبر رفح الحدودي إلى مصر يوم الأربعاء، وأكد أنه يمر بتجربة متقلبة من الفرح والحسرة عندما يعرف ما سيتركه وراءه.

وقال الباطنجي في مقابلة مع قناة CTV الإخبارية من غرفته بفندق في مصر صباح الأربعاء: “أشعر أنني ولدت من جديد”، حيث كان من بين 75 كنديًا نجحوا في مغادرة غزة عبر معبر رفح الحدودي.

وقال إنه ممتن لكونه من بين المجموعة المحظوظة من الرعايا الأجانب الذين حصلوا على الضوء الأخضر للمغادرة، لكنه قال إنه لا يسعه إلا أن يشعر بالقلق على الجميع الذين تركوا وراءهم في غزة، بما في ذلك بضع مئات من الكنديين الذين بقوا هناك.

وأكدت وزارة الخارجية الكندية إن الحكومة غير قادرة على تحديد متى أو عدد الأشخاص الذين يمكنهم العبور كل يوم وأن الوضع غير واضح ولا يمكن التنبؤ به.

كندي يختار البقاء في غزة رغم ورود اسمه في القائمة

أبناء منصور شومان الخمسة

قرر أب فلسطيني كندي البقاء في غزة، على الرغم من السماح له أخيرا بمغادرة القطاع المحاصر.

قال منصور شومان إنه يشعر بمسؤولية البقاء وتوثيق الأحداث من حوله.

وأوضح أن أطفاله الخمسة وزوجته هم من بين أوائل الكنديين الذين تمكنوا من العبور بأمان إلى مصر يوم الثلاثاء.

ومن بين 80 كنديا تمت الموافقة على مغادرتهم غزة حتى الآن، خرج حوالي 75 منهم بأمان.

وأكد شومان، وهو مستشار إداري، أن البقاء في غزة يعد بالنسبة له التزاما.

وقال: “طالما أن 2.3 مليون شخص يعانون، أعتقد أنه من واجبي الديني، وواجبي الإنساني أن أبقى وأروي قصة ما يحدث بالفعل”.

وأضاف شومان، الذي تحدث بالفعل إلى العديد من وسائل الإعلام الدولية: “أستطيع التحدث باللغة الإنجليزية، لقد عشت في الغرب”.

وكان قد تخرج شومان من جامعة كوينز في كينغستون بأونتاريو وجامعة كالجاري في ألبرتا، وعمل لعدة سنوات في قطاع النفط والغاز في ألبرتا.

واختار هو وعائلته الانتقال إلى الأراضي الفلسطينية المحتلة قبل عامين حتى يتمكن أطفاله من النمو في موطن أجدادهم.

وأضاف أنهم اختاروا العيش في غزة، لأنها مسقط رأس زوجته.

وقال: “كان أطفالنا يذهبون إلى المدرسة الدولية، وكنت أنا وزوجتي نعمل، وكان لدينا الكثير من الأصدقاء، وكان المسجد المحلي رائعا”.

لكنه أضاف أنه وعائلته لم يتوقعوا أبدا أن يكونوا في خضم الحرب الحالية.

والآن، اتخذ شومان من مستشفى في خان يونس منزله، حيث ينام في غرفة صغيرة بجوار جناح الولادة.

وأكد شومان أنه كزوج وأب، كان لديه الرغبة في البقاء مع عائلته، ولكن قرار البقاء كان سهلا.

وقال إنه من المهم بالنسبة له أن يساعد بأي شكل من الأشكال، “حتى لو كنت أقوم فقط بإزالة الأنقاض من الأرض، وحتى لو كنت أغطي الأخبار فقط”.

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى