Canada - كنداTop Sliderحوادث - Incidents

فاجعة تهز وندسور “مقتل مراهقين من أصول عراقية ” .. وإليكم تفاصيل جريمة قتل الطفل الفلسطيني في إلينوي الأمريكية ( أحداث أمنية )!

SIU investigating double-fatal collision in downtown Windsor

بدأت وحدة التحقيقات الخاصة في أونتاريو تحقيقًا في حادث تصادم وقع وسط مدينة وندسور و أودى بحياة مراهقين ليلة الأحد و علمت الفرقان أن المراهقين من أصول عراقية .

و وفقًا لوحدة التحقيق الخاصة، رأى ضباط الشرطة سيارة دودج تشارجر تقطع الإشارة الحمراء حوالي الساعة 1:20 صباحًا عند تقاطع شارع بارك وشارع أوليت.

و حاول الضباط إيقاف السيارة لكنها استمرت في السير باتجاه الشمال على شارع أوليت، قبل أن يتجه السائق شرقًا على طريق ريفرسايد.

وأضافت وحدة التحقيقات الخاصة SIU أنه عند تقاطع طريق Riverside Drive East وGlengarry Avenue، إصطدمت السيارة بشاحنة صغيرة من طراز Chrysler وسيارة Toyota SUV.

وبحسب المحققين، كان هناك أربعة أشخاص داخل السيارة .

وتم إعلان وفاة أحد المراهقين في مكان الحادث، وهو شاب يبلغ من العمر 19 عامًا. وتم نقل اثنين آخرين إلى المستشفى، بما في ذلك مراهق يبلغ من العمر 17 عامًا توفي لاحقًا متأثراً بجراحه.

كما تم نقل شخص كان في سيارة أخرى إلى المستشفى، لكن طبيعة إصاباته لم تعرف بعد، بحسب وحدة التحقيق الخاصة.
وقالت شرطة وندسور أنها غير قادرة على التعليق على الحادث مع قيام وحدة التحقيق الخاصة بالتحقيق.

A group of investigators stand on the street in the middle of three vehicles, two of which are destroyed. There are remnants of glass and rubber around them

وحدة التحقيق الخاصة هي وكالة حكومية مستقلة تحقق في سلوك المسؤولين ( الشرطة و رجال الأمن). عندما يؤدي تفاعل هؤلاء إلى الوفاة أو الإصابة الخطيرة أو الاعتداء الجنسي أو إطلاق نار على شخص ما.
و تم تعيين أربعة محققين واثنين من محققي الطب الشرعي .

إليكم تفاصيل جريمة قتل الطفل الفلسطيني في إلينوي الأمريكية !

على مدى العامين الماضيين كانت الأم الفلسطينية وابنها الصغير يستأجران جزءا من منزل جوزيف تشوبا في بلينفيلد بإلينوي، على بعد حوالي نصف ساعة من شيكاغو.

قال أقارب الطفل إن المالك البالغ من العمر 71 عاما بنى للصبي منزلا على الشجرة، وسمح له باستخدام حوض السباحة واشترى له ألعابا، ولكن خلال الأيام القليلة الماضية، “تغير شيء ما”، وأصبح تشوبا معاديا للمستأجرين العرب.

وفي يوم السبت، بعد أسبوع من شن مقاتلي حـمـاس هجوما على إسرائيل، زُعم أن تشوبا طرق باب منزل الأسرة الفلسطينية بعد الساعة 11 صباحا بقليل، وعندما فتحت الأم، حنان شاهين، الباب اعتدى عليها تشوبا بسكين عسكري مسنن بينما كان يصرخ بعبارات مناهضة للإسلام، مما أجبرها على الركض إلى الحمام للاتصال برقم 911.

وعندما خرجت شاهين من الحمام بعد اتصالها بالشرطة، بحسب الروايات، وجدت تشوبا يعتدي على ابنها وديع الفيومي البالغ من العمر 6 سنوات، والذي توفي لاحقا متأثرا بجراحه.

وأوضح مكتب العمدة في بيان أنه تعرض للطعن 26 مرة، وقالت عائلة حنان شاهين البالغة من العمر 32 عاما إنها تعرضت للطعن 12 مرة على الأقل ولا تزال في المستشفى في حالة خطيرة.

ووفقا لمكتب الشريف، فقد وُجّهت إلى تشوبا تهمة قتل من الدرجة الأولى، ومحاولة القتل، والضرب الشديد، وتهمتين تتعلقان بجرائم الكراهية.

وجاء في البيان: “تمكن المحققون من تحديد أن كلا الضحيتين في هذا الهجوم الوحشي كانا مستهدفين من قبل المشتبه به بسبب كونهما مسلمين والصراع الدائر في الشرق الأوسط بين حـمـاس والإسرائيليين”.

 

 

وعندما وصلت السلطات، كان تشوبا يجلس في الخارج على الأرض بالقرب من ممر المنزل مصابا بجرح في جبهته، وتم نقله إلى المستشفى لتلقي العلاج لكنه لم يدل بأي تصريحات للمحققين عندما تم استجوابه لاحقا.

وقد علق الرئيس الأمريكي جو بايدن على الجريمة، قائلا: “لقد شعرت أنا وجيل بالصدمة والاشمئزاز عندما علمنا بالقتل الوحشي لطفل يبلغ من العمر 6 سنوات ومحاولة قتل والدة الطفل في منزلهما أمس في إلينوي”.

وأضاف: “جاءت عائلة الطفل الفلسطينية المسلمة إلى أمريكا بحثا عما نسعى إليه جميعا: ملجأ للعيش والتعلم والصلاة بسلام”.

وتابع: “إن عمل الكراهية المروع هذا ليس له مكان في أمريكا، وهو يتعارض مع قيمنا الأساسية: التحرر من الخوف بشأن الطريقة التي نصلي بها، وما نؤمن به، ومن نحن”.

وأشار بايدن إلى أنهم كأمريكيين “يجب علينا أن نتحد ونرفض الإسلاموفوبيا وجميع أشكال التعصب والكراهية. لقد قلت مرارا وتكرارا أنني لن أصمت في وجه الكراهية، ولا يوجد مكان في أمريكا للكراهية ضد أي شخص”.

وختم بيانه موجها تعازيه للعائلة قائلا: “إننا ننضم إلى الجميع هنا في البيت الأبيض في إرسال تعازينا وصلواتنا للعائلة، بما في ذلك من أجل شفاء الأم، وللمجتمعات الأمريكية الفلسطينية والعربية والمسلمة على نطاق أوسع”.

القبض على رجل قام بتخريب مسجد في تورونتو بدافع الكراهية

القبض على رجل قام بتخريب مسجد في تورونتو بدافع الكراهية
ألقت شرطة تورونتو القبض على رجل متهم بارتكاب جريمتين بدافع الكراهية في مسجد في الطرف الشرقي من المدينة.

وقع الحادث الأول في 6 أكتوبر في حوالي الساعة 7:30 مساءً. في مسجد في منطقة شارعي دانفورث ودونلاندز، حيث يُزعم أن رجلاً رسم أحد “رموز الكراهية” على واجهة المسجد.

وبعد أسبوع، في 12 أكتوبر، وقبيل الساعة الواحدة ظهرًا، ترك رجل “كتابات بغيضة” على واجهة مسجد في نفس المنطقة.

وتم القبض على لي بريانز، المقيم في برلنغتون، 42 عامًا، ووجهت إليه تهمة الأذى وإتلاف الممتلكات بما لا يتجاوز 5000 دولار.

وبعد أن استشارت شرطة تورنتو وحدة جرائم الكراهية، يتم التعامل مع التحقيق على أنه جريمة مشتبه بها بدافع الكراهية.

سرقة مجوهرات بقيمة 25 ألف دولار

File photo of an Essex County OPP vehicle, Wednesday, Dec. 5, 2012. (Melanie Borrelli / CTV Windsor)

يواجه رجل من وندسور يبلغ من العمر 41 عامًا تهمة تتعلق بسرقة مجوهرات بقيمة 25 ألف دولار أثناء عملية اقتحام في تيكومسيه.

و استجاب أعضاء شرطة OPP لبلاغ عن حادث السرقة والذي وقع على طريق Lesperance في 12 أغسطس، الساعة 10:22 مساءً.
وخلص التحقيق إلى أن أحد الأشخاص حضر إلى أحد المنازل وطرق الباب الأمامي. وعندما لم يجبه أحد دخل عن طريق الباب الخلفي و قام بسرقة المجوهرات التي تقدر قيمتها بأكثر من 25000 دولار.

في 12 أكتوبر، قامت وحدة مكافحة جرائم الشوارع في مقاطعة إسيكس (CSCU) بإلقاء القبض على المتهم وتم احتجازه بانتظار جلسة الاستماع في محكمة العدل في أونتاريو – وندسور.

To read the article in English press here

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى