Canada - كنداTop Sliderحوادث - Incidents

مجرم من وندسور على لائحة أكثر المطلوبين .. والاعتداء على رجل مسيحي لأنه مسلم (أحداث أمنية)!

Windsor shooting suspect John Managhan added to Canada’s most wanted list

كشف برنامج BOLO يوم أمس عن قائمة تضم أكثر 25 مطلوبا في البلاد .
و برنامج BOLO يهدف إلى دفع مبالغ مالية كبير للأشخاص التي تساعد في إدلاء معلومات تؤدي إلى إعتقال المطلوبين.

و إحتل المركز21 في القائمة المتهم جون ماناغان، وهو رجل يبلغ من العمر 25 عامًا متهم بالمشاركة في جريمة إطلاق نار مستهدف في شارع بيير في 15 أغسطس 2023.
في حينها تم نقل الضحية البالغ من العمر 33 عامًا إلى المستشفى مصاب بجروح خطيرة لكنه نجا في النهاية.

و متهم جون ماناغان، وهو في الأصل من برتش كولومبيا لكن كان محل إقامته في وندسور، و هو لا يزال هاربا منذ تاريخ وقوع الجريمة.
وقال مفتش شرطة وندسور، أندرو راندال: “منذ إصدار مذكرة اعتقال ماناغان، عملنا بجد مع شركائنا في جميع أنحاء كندا في محاولة لتحديد مكانه”. نعتقد أنه لا يزال في البلاد ونحن ملتزمون ببذل كل ما يلزم لضمان القبض عليه”.

يذكر أنه تم القبض على المشتبه به الثاني، كايل سمول البالغ من العمر 26 عامًا، في ميشيغان في 25 نوفمبر 2023 بعد تنسيق بين الأجهزة الأمنية الكندية و الأمريكية.
يوصف ماناغان بأنه أبيض البشرة، يبلغ طوله حوالي 5 أقدام و10 بوصات.
وينبغي اعتباره مسلحاً وخطيراً ولا ينبغي الاقتراب منه مباشرة. إذا رأيته، يرجى الاتصال بالرقم 911 على الفور.

الاعتداء على رجل مسيحي لأنه مسلم !

ادعى رجل مسيحي أصله من أوروبا الشرقية ويعيش في منطقة Saint-Laurent في مونتريال، أنه تعرض للهجوم والتهديد في بداية هذا الشهر لأنه “يبدو” مسلما.

و قال Felician Farcane إنه تعرض للكمة في وجهه من قبل مراهق كان جزءا من مجموعة كبيرة من الأشخاص خارج منزله، مما أدى إلى إصابته في فكه والتي تطلبت إجراء فحوصات في عيادة طبية.

وأضاف Farcane: “كنت أتراجع وهاجموني، ولقد كنت محاصرا بالكامل”.

ويدعي أنه كان هناك حوالي 20 شخصا.

لكن Farcane يقول إن الأمر الأكثر إثارة للصدمة هو ما قيل له قبل تعرضه للكمة.

ويزعم Farcane أن “والد الرجل الذي هاجمني كان يقول: سأقتلك لأنك مسلم، ولكنني لست مسلما وليس لدي أي شيء ضد المسلمين”.

ويدعي Farcane أن جارته كانت منزعجة لأن سيارته لم تترك مساحة كافية لسيارتها للوصول إلى ممرها، ويقول Farcane أنه كان هناك مشادة كلامية، لكنه يدعي أنه لم يعد هناك أي مجال للنقاش.

ووقع الهجوم المزعوم في المساء عندما قال Farcane إنه كان عائدا إلى سيارته لاصطحاب ابنته.

وأضاف: “بالنسبة لمكان وقوف السيارات، لا يستحق الأمر تهديد حياة أي شخص”.

وقال Fo Niemi، المدير التنفيذي لمركز العمل البحثي حول العلاقات العرقية (CRARR)، إن هناك ارتفاعا في التوترات الاجتماعية في مونتريال.

وأكد Niemi أن هناك حاجة إلى المزيد من المبادرات مثل منع جرائم الكراهية لزيادة الانسجام والاحترام.

أما بالنسبة لادعاءات Farcane، فلم يستجب المتورطون لأسئلة الصحافة، لكن أحد أفراد الأسرة قال إن هناك حالة وفاة في الأسرة وأنهم بحاجة إلى الحزن بسلام.

وفي الوقت نفسه، يقول Farcane إنه تحدث إلى الشرطة ويريد إلقاء القبض على المعتدي المزعوم، “أريد فقط أن يكون هذا درسا له لأنه فعل هذا بي الآن، وسيفعله بشخص آخر”، مضيفا أنه لا ينبغي لأحد أن يعيش في خوف على مظهره أو دينه.

+18 مقتل الشاب أحمد ماهر المراش

حددت شرطة مدينة هاليفكس هوية ضحية جريمة القتل التي وقعت يوم الاثنين في الثاني والعشرين من شهر نيسان خارج مركز تسوق في هاليفاكس على أنه أحمد ماهر المراش البالغ من العمر 16 عامًا.

وكان تم استدعاء الشرطة إلى مكان الحادث في ساحة ركن السيارات بجوار مركز هاليفاكس للتسوق بعد الساعة الخامسة مساءً بقليل في يوم الاثنين. وتم نقل الفتى المصاب إلى المستشفى حيث توفي.

من ناحيتها قالت شرطة هاليفاكس الإقليمية يوم الثلاثاء إنها أطلقت سراح شابين تم القبض عليهما في حافلة هاليفاكس ترانزيت في منطقة نورث ستريت بعد حوالي 20 دقيقة من المكالمة الأولية. ولم يتم توجيه الاتهام لأي منهما في هذه القضية.
ولم تذكر الشرطة كيف قتل المراش.

وقال مسجد الأمة ومركز الجالية في هاليفاكس على فيسبوك إن صلاة الجنازة ستقام بعد ظهر اليم الأربعاء في مسجد بمنطقة هاليفاكس، يليها الدفن.
عمدة هاليفاكس مايك سافاج تحدث عن وفاة الفتى يوم الثلاثاء. ووقف دقيقة صمت في بداية الاجتماع الإقليمي للمجلس.
وقال قبل أن يحني أعضاء المجلس وأفراد الجمهور رؤوسهم ويقفون في صمت لبضع دقائق: “سنفكر في عائلة الشاب الذي قُتل أمس في هاليفاكس”.

جرائم الكراهية ضد المسلمين لا يتم الإبلاغ عنها بشكل كاف

في مواجهة العدد المتزايد من جرائم الكراهية في تورونتو، اطلق قسم الشرطة البلدية حملة إعلانية تدعو السكان إلى الإبلاغ عن أعمال الكراهية التي يشهدونها.

وتأمل الشرطة في القضاء على هذه الأحداث و تتضمن حملة التوعية التي تقوم بها شرطة تورنتو ملصقات مترجمة إلى عدة لغات وإعلانات على وسائل التواصل الاجتماعي ورسائل إذاعية.

ونقل راديو كندا في تقرير له عن شرطة تورونتو “تولّد الصراعات الدولية صراعات وتوترات، وشبه أعمال تمييز وعنف .
وقالت الشرطة إن جرائم الكراهية تشمل الكتابة على الجدران والمضايقات والهجمات والتمييز والعنف.

و يمكن أن تشجع الحملة الإعلانية المزيد من سكان تورونتو على الإبلاغ عن حالات كراهية الإسلام، والتي لا يتم تمثيلها بشكل كافٍ في بيانات شرطة تورونتو. وتقول السلطات إن جرائم الكراهية ضد المسلمين يتم الإبلاغ عنها بشكل أقل.

وتعزو المشرفة كاثرين ستيفنسون هذا النقص في التمثيل إلى عدة عوامل، بما في ذلك عدم ثقة المجتمع المسلم في النظام القضائي والشرطة، بالإضافة إلى بعض الحواجز اللغوية.

الحكومة الكندية تهدف إلى وضع حد لسرقة السيارات 

تلاحق الحكومة الكندية لصوص السيارات في ميزانيتها الأخيرة، والتي تقترح إدراج عدة جرائم جديدة خاصة بسرقة السيارات بموجب القانون الجنائي.

ويقترح الليبراليون اتهامات جديدة لاستخدام العنف أثناء سرقة سيارة، والارتباط بالجريمة المنظمة، فضلا عن غسل الأموال لصالح منظمة إجرامية.

ويخططون أيضا لجعل امتلاك أو بيع الأجهزة الإلكترونية والرقمية التي تقول الشرطة إنها تُستخدم عادة لسرقة السيارات أمرا غير قانوني.

ومن المقرر تشديد العقوبة للصوص الذين يشركون شابا في عملياتهم.

كما يأتي اقتراح هذه التغييرات المحددة، بعد عقد قمة وطنية حول سرقة السيارات في أوائل فبراير، جمعت الشرطة والحكومات والبلديات وشركاء القطاع الخاص لمعالجة المشكلة المتزايدة.

حيث أبلغ المسؤولون عن سرقة ما يقدر بنحو 90 ألف سيارة كل عام في كندا، والعديد من السرقات تتعلق بالجريمة المنظمة.

ودفع مكتب التأمين الكندي حوالي 1.2 مليار دولار من المطالبات في عام 2022، وهو رقم قياسي، وفي ذلك العام، ارتفعت سرقات السيارات بنسبة 50 في المائة في كيبيك وبنفس القدر تقريبا في أونتاريو.

كما خصصت الحكومة 28 مليون دولار في فبراير، للمساعدة في وقف تصدير السيارات المسروقة، التي يتجه معظمها إلى أفريقيا والشرق الأوسط.

وتهدف هذه الأموال إلى منح وكالة خدمات الحدود الكندية قدرة أكبر على اكتشاف الحاويات وتفتيشها.

وقالت شركات التأمين إن غالبية السيارات تُسرق من أونتاريو وكيبيك مع تصديرها عبر ميناء مونتريال المزدحم.

ونجحت عملية قادتها شرطة مقاطعة أونتاريو في تفتيش 400 حاوية شحن في الميناء بين ديسمبر ومارس، وعثرت على 598 سيارة مسروقة.

وقالت مجموعة Equite Association لمنع الاحتيال في مجال التأمين إن الأهداف الثلاثة الأولى للصوص هي سيارات هوندا CR-V ودودج رام 1500 وفورد F150.

كما تتضمن الميزانية وعدا بتعديل قانون الاتصالات لتنظيم بيع وحيازة وتوزيع واستيراد أنواع الأجهزة الإلكترونية المستخدمة في سرقة السيارات.

AF,SO,CN24,CTV

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى