Canada - كنداTop SliderVarities - منوعات

بنك TD يتوقع إنخفاض أسعار المنازل لكن إلى متى ؟ و “سرير مشترك” في تورنتو للإيجار مقابل 900 دولار شهريا !

Home Prices in Canada to Fall 5% as Rates Curb Activity, TD Says

ستستمر أسعار المنازل الكندية في الانخفاض حتى بداية العام المقبل، حيث تواصل أسعار الفائدة المرتفعة الضغط على السوق، وفقا لتوقعات جديدة صادرة عن بنك Toronto-Dominion.

وسينخفض متوسط سعر المنزل في كندا بنسبة 5% خلال الفترة المتبقية من هذا العام وخلال الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2024، حيث يحافظ بنك كندا على سعر الفائدة القياسي عند أعلى مستوى منذ 22 عاما لمحاربة التضخم، وفقا لما قاله الاقتصادي في TD، ريشي سوندي، في مذكرة بحثية يوم الخميس.

وأضاف أنه بحلول الربيع المقبل، من شأن تباطؤ الاقتصاد أن يدفع البنك المركزي إلى البدء في خفض أسعار الفائدة، الأمر الذي قد يؤدي إلى انتعاش أسعار المنازل.

كما أشار إلى انخفاض عمليات البيع في كندا منذ الصيف، بسبب رفع أسعار الفائدة من قبل البنك المركزي في يونيو ويوليو.

وكتب سوندي أن نسبة المبيعات الوطنية إلى القوائم الجديدة، وهي أحد مقاييس العرض والطلب، انخفضت إلى 51% في سبتمبر من 70% في أبريل، مما يشير إلى سوق أكثر مرونة إلى حد كبير، وفي أونتاريو، المقاطعة الأكثر اكتظاظا بالسكان في البلاد، وصلت هذه النسبة إلى 40%، وهو أدنى مستوى منذ الأزمة المالية العالمية، مما يضع السوق بقوة في صالح المشترين.

ولكن بصرف النظر عن الضغوط المباشرة الناجمة عن القفزة في أسعار الفائدة، يرى سوندي أن هناك عوامل أخرى في الاقتصاد وسوق الإسكان تدعم الأسعار على المدى الطويل، فعلى الرغم من أن النمو الاقتصادي يجب أن يتباطأ في الأشهر المقبلة، فإنه يتوقع أن يصمد التوظيف.

ومع أن كندا لا تزال تواجه نقصا إجماليا في المنازل مقارنة بعدد سكانها المتزايد يقدر سوندي العجز بأكثر من 300 ألف وحدة سكنية، ويتوقع أن تبدأ أسعار المنازل في الارتفاع مرة أخرى خلال الأجزاء الأخيرة من العام المقبل.

“سرير مشترك” في تورنتو للإيجار مقابل 900 دولار شهريا !

تعرض قائمة جديدة للإيجار في تورنتو غرفة نوم تحوي سريرا واحدا تشاركه مع مستأجر آخر مقابل 900 دولار شهريا.

نشرت Anya Ettinger سمسارة العقارات في تورنتو، مؤخرا قائمة إيجار على TikTok حصدت ما يقرب من 300 ألف مشاهدة على مدار 24 ساعة.

وتقول القائمة الموجودة على Facebook Marketplace: “أبحث عن أنثى لطيفة لمشاركة غرفة النوم الرئيسية وسرير واحد بحجم كبير”.

وإلى جانب السرير المشترك، أوضحت القائمة أيضا أن المستأجر المستقبلي سيتعين عليه مشاركة الحمام الداخلي وغسيل الملابس.

ووفقا للقائمة، يتم تضمين المرافق ووسائل الراحة مثل حمام السباحة وحوض الاستحمام الساخن وصالة الألعاب الرياضية وجلسات اليوغا وغرفة اللعب.

وتراوحت ردود الفعل على القائمة غير الواضحة بين الغضب والارتباك، حيث تساءل الكثير من الناس عن سبب عدم استبدال السرير الكبير بسريرين مفردين لتحقيق أقصى قدر من الخصوصية.

وكتب أحد الأشخاص: “أستأجر شقة من غرفتي نوم لوحدي، ويمكنني البحث عن شريك في الشقة لأنها باهظة الثمن، لكنني أقدر خصوصيتي أكثر من اللازم”.

وجاء في تعليق آخر: “لا أستطيع أن أصدق أنه أصبح علينا المساومة على غرفة مشتركة بسريرين منفصلين”.

وفي حين شجع بعض الناس المستأجرين على تجنب استئجار قوائم مماثلة، أشار آخرون إلى أن بعض الناس قد لا يكون لديهم خيار بديل، خاصة بالنظر إلى مدى صعوبة تحمل تكلفة سوق الإيجار في المدينة.

أزمة الإسكان تمنع حكومة ترودو من تحقيق أهدافها المتعلّقة بالهجرة!

article

تدرس حكومة جاستن ترودو العمل على إبطاء استراتيجيتها للهجرة. حيث يناقش مجلس الوزراء الحاجة إلى تثبيت أو حتى تقليل هدفه السنوي للمقيمين الدائمين الجدد في كندا في عام 2026.
وفقا لراديو كندا فإنَّه وفي خضّم أزمة الإسكان، أصبحت القضية الشائكة المتمثلة في عتبات الهجرة موضوع مناقشات حساسة هذه الأيام حول طاولة مجلس الوزراء.
وفقا لعدة مصادر حكومية، حظي سيناريو تثبيت هدف  الهجرة لعام 2026 بدعم كبير في مجلس الوزراء خلال المناقشات حول هذا الموضوع الأسبوع الماضي. ونتيجة لذلك، سيظل هدف عام 2026 مماثلاً لعام 2025 المتمثل في استقبال 500 ألف مقيم دائم جديد سنويا.
هذا وناقش الوزراء أيضا خيار خفض الهدف إلى ما دون 500 ألف مهاجر. إلا أنَّ القرار النهائي لم يتم اتخاذه بعد. حيث من المقرر أن تنظر فيه لجنة وزارية التي ستعيد تقديمه إلى مجلس الوزراء يوم الثلاثاء المقبل. ليتم الإعلان الرسمي عن النتيجة في اليوم التالي الموافق 1 نوفمبر/تشرين الثاني.
يذكر أنَّه في عام 2022 ، رحبت كندا بأكثر من 431,000 مقيم دائم جديد ، وهو رقم قياسي.

وضع حد أقصى للطلاب الدوليين في كندا سيكون بمثابة “جراحة بمطرقة”

 قال وزير الهجرة الكندي، مارك ميلر، لجلوبال نيوز الجمعة إن فرض حد أقصى على قبول الطلاب الدوليين سيكون بمثابة إجراء “جراحة بمطرقة”، مضيفا أن الحد الأقصى ليس واردا حاليا، ومع ذلك، قال إنه يحتفظ بالحق في فرض مثل هذا الحد الأقصى في المستقبل.

يأتي ذلك بعد أن أشار ميلر ووزير الإسكان شون فريزر ووزير السلامة العامة دومينيك ليبلانك خلال الصيف إلى أن الحكومة تدرس وضع حد أقصى لعدد الطلاب.

كما قال بلير أن الحكومة الفيدرالية ستعمل أيضا مع المقاطعات في العام المقبل، وإذا لم تسر هذه المفاوضات على ما يرام، فقد تفكر في فرض الحد الأقصى.

To read the article in English press here

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى