Canada - كنداTop Sliderحوادث - Incidents

شرطة وندسور تعتقل الشاب محمد عبد السلام .. و تنشر صورا لمتهمين بحادثة إطلاق النار (أحداث أمنية)!

Windsor Police charge motorist after hit-and-run collision

قالت شرطة وندسور أمس أنها ألقت القبض على سائق سيارة يبلغ من العمر 25 عامًا بعد صدمه لأحد المشاة.
و في التفاصيل قالت شرطة وندسور أن الحادث وقع يوم الإثنين في 20 مايو 2024 حوالي الساعة 8:30 مساءً، حين تم استدعاءها إلى الكتلة 200 بشارع بارنت أفينيو بعد أن صدمت سيارة أحد المشاة.

و من خلال التحقيق، علم الضباط أن الضحية البالغ من العمر 26 عامًا كان مع كلبه عندما صدمته سيارة كرايسلر 300 رمادية اللون من الخلف.
وقبل الاصطدام مباشرة، علمت الشرطة أن مشادة كلامية وقعت بين الضحية وسائق السيارة.
وبعد ذلك، قام سائق السيارة بصدم الضحية قبل أن يلوذ بالفرار من مكان الحادث.

وتم نقل الضحية صاحب الـ 26 عامًا إلى المستشفى بإصابات لا تهدد حياته. ولم يصب كلبه بأذى.
وفي وقت لاحق من ذلك المساء، اتصل سائق السيارة بشرطة وندسور للإبلاغ عن تورطه في الاصطدام.

وبعد وقت قصير، تمكنت الأجهزة الأمنية من إلقاء القبض على المشتبه به في منزله و قالت أن إسمه
محمد عبد السلام و تم توجيه التهم التالية له
• الاعتداء بالسلاح
• التشغيل الخطير للسيارة مما يسبب ضررًا جسديًا
• مغادرة مكان الحادث

شرطة وندسور تنشر صورا لمتهمين بحادثة إطلاق النار

عممت شرطة وندسور صور للمشتبه بهم بحادثة إطلاق نار في شارع إيري طلبت من المواطنين مساعدتها في التعرف عليهم.

و كنا قد نشرنا تفصل الحادث يوم أمس الأول حين قالت الشرطة أنها تلقت بلاغ عن إطلاق نار في الكتلة 700 من شارع إيري بالقرب من شارع لويس، وذلك حوالي الساعة الرابعة صباح يوم الأحد. وبمجرد وصولهم إلى مكان الحادث، يقول الضباط إنهم عثروا على العديد من أغلفة الطلقات النارية الفارغة في الشارع والرصيف.

و تقول الشرطة إن التحقيق الأولي كشف أن مشاجرة لفظية اندلعت بين رجلين كانا يقفا في الشارع مع عدة أشخاص كانوا يستقلون سيارة فورد إسكيب فضية اللون.
و وقالت أن أحد الرجلين سحب سلاحًا ناريًا من حزام خصره وأطلق عدة أعيرة نارية على السيارة , ثم فر الرجلان , ولم يتم الإبلاغ عن أي إصابات جسدية نتيجة لهذا الحادث.

ويُطلب من أي شخص لديه معلومات الاتصال بوحدة الجرائم الكبرى بشرطة وندسور على الرقم:
519-255-6700 تحويلة 4830.

مقتل 3 أشخاص في حادثة طعن في مونتريال

وقال رئيس قسم الجرائم الكبرى في شرطة مونتريال، جان سيباستيان كارون، في مؤتمر صحفي امس إنّ الشجار الذي شارك فيه حوالي 15 شخصاً كان ’’حدثاً عارضاً‘‘ لا علاقة له بعصابات الجريمة المنظمة أو بالحروب التي تدور بينها.

’’إنه شجار تطوّر وأدّى، وللأسف، إلى مقتل ثلاثة أشخاص‘‘، قال كارون.

وبعد تأكيده على أنّ القتلى كانوا يعرفون بعضهم البعض، قال كارون إنّ الشرطة تعرفت على أشخاص مشتبه بهم ولكنها لم تعتقل أيّاً منهم بعد.

’’لم نزل نشاهد لقطات كاميرات المراقبة ونقابل الشهود ونجمع الأدلة‘‘، أضاف كارون.

قبل حصول العراك كان محمد موبد في شقته في الطابق السادس من مبنى مواجه لموقف السيارات عندما لاحظ تجمهراً في الخارج، لكنه لم يعر الأمر اهتماماً كبيراً.

وفي وقت لاحق، بينما كان يغسل الأطباق، سمع موبد صراخاً وأشياء تتساقط، وربما تصطدم بالسيارات. عندها قرر الذهاب إلى شرفته.

’’رأيتُ شخصيْن أو جثتيْن ممدّدتيْن على الأرض بجوار هذه السيارة والدماء تسيل من رأس أحدهما بغزارة‘‘، قال موبد، ’’كان الاثنان صغيريْن جداً في السنّ. كان الأمر محزناً للغاية“.

وأضاف موبد أنّ المسعفين قاموا بالإنعاش القلبي الرئوي مدة نصف ساعة على الأقل.

ومع هذه الجريمة الثلاثية تكون قد وقعت خمس جرائم قتل في جزيرة مونتريال خلال أربعة أيام فقط. لكنّ رئيس قسم الجرائم الكبرى في شرطة مونتريال أصرّ على أنّ كبرى مدن مقاطعة كيبيك هي ’’آمنة للغاية‘‘.

وفي العاصمة الكيبيكية، كيبيك، قال وزير السلامة العامة في حكومة المقاطعة، فرانسوا بونارديل، للصحفيين صباح اليوم إنّ مونتريال تمر بـ’’أسبوع صعب‘‘، لكنه أكّد أنه واثق من أنّ شرطة مونتريال قادرة على ضمان سلامة السكان.

سائق تحت تأثير المخدرات قتل مراهقا دهسا في تورونتو

يواجه سائق يبلغ من العمر 24 عامًا اتهامات بعد أن دهس مراهق يبلغ 16 عامًا وقتله في فان، أونتاريو، ليلة الثلاثاء.

ووقع الاصطدام بالقرب من طريق مارتن جروف وجاكمان كريسنت جنوب طريق لانجستاف.

وقالت شرطة يورك الإقليمية إنه تم استدعاؤها إلى المنطقة الساعة 10:45 مساءً لبلاغ عن تصادم بين دراجة صغيرة ومركبة.

وأكدت إنه عندما وصل الضباط إلى مكان الحادث، عثروا على صبي يعاني من إصابات تهدد حياته.

وأضافوا أن الضحية نُقل إلى المستشفى حيث توفي لاحقا.

وتم القبض على هارنور شوهان، 24 عامًا، من فان، فيما يتعلق بالحادث ووجهت إليه تهمة عملية خطيرة تسببت في الوفاة، وعدم التوقف بعد حادث تسبب في الوفاة، وحيازة مادة خاضعة للرقابة.

وقالت الشرطة إن شوهان كان “ملزمًا بأمر إطلاق سراح” لارتكابه جرائم غير ذات صلة وقت وقوع الحادث.

التعرّف على أكثر من 1.500 سيارة كندية مسروقة حول العالم منذ فبراير

تمّ التعرف على أكثر من 1.500 مركبة سُرقت في كندا من قبل قوات الشرطة حول العالم منذ أن بدأت الشرطة الملكية الكندية (الشرطة الفدرالية) تبادل البيانات مع المنظمة الدولية للشرطة الجنائية (الـ’’إنتربول‘‘ Interpol) في شباط (فبراير).

ويفيد بيان صادر عن المقر العام للـ’’إنتربول‘‘ في مدينة ليون الفرنسية أنّ عدد المركبات التي أظهرت عمليات التتبّع أنها سُرقت من كندا يجعل من هذه الدولة أحد المصادر العشرة الأولى للمركبات المسروقة من بين 137 دولة تتبادل البيانات في ما بينها.

’’برزت كندا في السنوات الأخيرة كبلد مَصْدر رئيسي للمركبات المسروقة، وهذا عائد جزئياً لإمداداتها الكبيرة من طرازات عالية القيمة ومرغوبة مثل السيارات الرياضية المتعددة الأغراض (SUV) وسيارات الـ’’كروس أوفر‘‘ (crossovers)‘‘، يقول بيان الـ’’إنتربول‘‘.

’’ويتم شحن العديد من المركبات (المسروقة في كندا) إلى الشرق الأوسط وغرب إفريقيا، حيث يتم الاتجار بها أو إعادة بيعها‘‘، يضيف البيان.

ويقول الـ’’إنتربول‘‘ إنّ معظم المركبات الكندية المسروقة تمّ التعرف عليها في ’’مرافئ دخول وطنية‘‘ من قبل مسؤولي إنفاذ القانون في دول أُخرى.

سيارات مسروقة صادرتها شرطة تورونتو.
سيارات مسروقة صادرتها شرطة تورونتو (أرشيف). الصورة: PHOTO FOURNIE PAR LE SERVICE DE POLICE DE TORONTO

يُذكر أنّ وزارة السلامة العامة الكندية أعلنت في شباط (فبراير) منح 3,5 ملايين دولار لمشروع الـ’’إنتربول‘‘ المشترك العابر للدول في مجال مكافحة الجريمة المتصلة بالمركبات.

ويقول الـ’’إنتربول‘‘ إنّ هذه الأموال تُستخدم لتعزيز تبادل المعلومات وأساليب التحقيق لتحديد مواقع المركبات وقطع الغيار المسروقة واستعادتها.

والشهرَ الماضي شارك ضباط من الشرطة الملكية الكندية (الشرطة الفدرالية) وعملاء من الـ’’إنتربول‘‘ في عملية في غرب إفريقيا أتاحت استعادة 65 مركبة مسروقة، بعضها سُرق في كندا.

ويقول الـ’’إنتربول‘‘ إنّ المركبات المسروقة تُستخدم كعملة من قبل الشبكات الإجرامية الدولية وترتبط بالاتجار بالمخدرات والاتجار بالبشر والأنشطة الإرهابية.

وتقدّر الحكومة الفدرالية أنّ 90.000 مركبة يتمّ الإبلاغ عن سرقتها كل عام في كندا.

سيارة سُرقت في تورونتو وتمّ العثور عليها في غانا العام الماضي.
سيارة سُرقت في تورونتو وتمّ العثور عليها في غانا العام الماضي. الصورة: RADIO-CANADA / DAVID COMMON

ويقول مكتب التأمين الكندي (BAC / IBC) إنه في عام 2022 سُرقت 105.000 مركبة في كافة أنحاء كندا. ويعتبر المكتب، وهو منظمة مهنية، أنّ سرقةَ السيارات في كندا تشكّل ’’أزمة وطنية‘‘.

ويشير مكتب التأمين الكندي إلى أنّ هذه السرقات أسفرت عن مطالبات تأمين بقيمة 1,2 مليار دولار، أي أكثر من ثلاثة أضعاف ما تم دفعه في عام 2018. ومن أصل المبلغ المذكور تمّ دفع حوالي 700 مليون دولار في أونتاريو، كبرى المقاطعات الكندية بعدد السكان، حيث قفزت مطالبات التأمين المتعلقة بسرقة السيارات بنسبة 329% بين عاميْ 2018 و2022.

يُذكر أنه في إطار تصديها لهذه المشكلة، عقدت الحكومة الفدرالية قمة وطنية حول سرقة السيارات في شباط (فبراير) في العاصمة أوتاوا شارك فيها ممثلون عن حكومات المقاطعات وشركات التأمين وشركات صناعة السيارات.

وفي الشهر نفسه، أعلن وزير السلامة العامة الفدرالي دومينيك لوبلان عن تمويل بقيمة 28 مليون دولار لمساعدة وكالة خدمات الحدود الكندية (ASFC / CBSA) على تحسين قدرتها على تفتيش الحاويات التي تغادر الموانئ الكندية.

وسيمثل لوبلان وزميله وزير النقل الفدرالي بابلو رودريغيز، إلى جانب مسؤولين من وكالة خدمات الحدود الكندية والشرطة الملكية الكندية، أمام لجنة برلمانية يوم غد ليقدّموا أدلة عن السيارات المسروقة في كندا.

AF,CTV,CN24,RCI

 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى