Canada - كنداTop Sliderحوادث - Incidents

وندسور: إمرأة متهمة بالإحتيال على مستشفى .. وإشتعال سيارة في لاسال (أحداث أمنية)

Suspect charged with defrauding a hospital’s volunteer association out of over $60,000

اتهمت دائرة شرطة وندسور امرأة تبلغ من العمر 48 عامًا بزعم الاحتيال على جمعية تطوعية بمستشفى محلي بمبلغ يزيد عن 60 ألف دولار.

وبدأت وحدة الجرائم المالية بشرطة وندسور تحقيقًا في فبراير 2023 بعد تلقي بلاغ عن عملية احتيال تتعلق بموظفة في المستشفى كانت تدير جمعية المتطوعين التابعة للمستشفى.

ومن خلال التحقيق، اكتشف المحققون أنه تم إيداع مبلغ 62.169 دولارًا مخصصًا للجمعية التطوعية في الحساب المصرفي الشخصي للمشتبه بها.
وتوصل المحققون إلى أن عملية الاحتيال حدثت على مدى خمس سنوات، من نوفمبر 2015 حتى سبتمبر 2020.
ووجهت إلى بوليت جاجاتيك، من تيكومسيه، تهمة الاحتيال بما يزيد عن 5000 دولار.

إشتعال سيارة في لاسال
عند فجر اليوم الثلاثاء هرعت سيارات الإطفاء إلى شارع هيرتج في لاسال بعد أن نشب حريق داخل سيارة في المكان.
كما أغلقت الشرطة الشارع خلال ساعات الليل وأعادت فتح الطريق صباح اليوم وبحسب أحد أعضاء الشرطة فإنه لم يتعرض أحد للأذى نتيجة الحريق و تبحث الشرطة عن أدلة لمعرفة كيفية إندلاع الحريق ولا يزال التحقيق مستمرا.

غزال داخل حوض للسباحة في لاسال

أعيد فتح حوض السباحة في مجمع فولمر في لاسال بعد أن اقتحم غزال المجمع خلال عطلة نهاية الأسبوع.
ووفقًا لبيان صادر عن بلدة لاسال، أعيد فتح المجمع المائي يوم أمس الاثنين الساعة 4:30 مساءً.

و يوم الأحد حوالي الساعة 2:30 بعد الظهر، اصطدم غزال بنافذة تطل مباشرة على المسبح.
وفي محاولته للهروب، قفز الغزال في حوض السباحة وقضى بعض الوقت في الماء.
و كان هناك حوالي 30 شخصًا في منطقة حوض السباحة أثناء تلقي دروس السباحة.

وعثر على كميات صغيرة من الدم في المنطقة، مما دفع الموظفين إلى الاعتقاد بأن الغزال ربما جرح نفسه.

قام الموظفون بإزالة الغزال من المبنى في غضون 20 دقيقة.
ولم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات من قبل الموظفين أو الجمهور بعد اقتحام الغزلان.

و قالت البلدية :”لقد اتبع الموظفون بروتوكولات تلوث حمامات السباحة من خلال رفع نسبة الكلور، والغسيل العكسي، وإعادة مستويات الكلور إلى وضعها الطبيعي.
وأضاف المسؤولون أن الوحدة الصحية في مقاطعة وندسور إسيكس (WECHU) كانت في الموقع وقدمت للبلدة “تقريرصحي “.

طعن رجل على كرسي متحرك و الشرطة تطلق سراح المشتبه به

تعرض رجل على كرسي متحرك للطعن في رقبته عدة مرات خلال عطلة نهاية الأسبوع في فانكوفر.
وشاركت شرطة فانكوفر بعض التفاصيل حول الهجوم المرعب في منشور على موقع إكس، مشيرة إلى أن الرجل الجالس على الكرسي المتحرك يبلغ من العمر 34 عاما.

كما قالت الشرطة إن الهجوم وقع يوم السبت، بالقرب من شارعي West Hastings وCarrall.
و أنه تم نقل الضحية إلى المستشفى مصابا بجروح لا تهدد الحياة.

وقالت الشرطة إن المشتبه به كان مجرما خطيرا للغاية وحاول الهرب بعد الهجوم.
وسرعان ما اعتقله ضباط شرطة فانكوفر وكانوا لحسن الحظ يقومون بدوريات في المنطقة في ذلك الوقت.

وأضافت أنه بعد نقل المشتبه به إلى السجن، أُطلق سراحه من الحجز في انتظار مثوله أمام المحكمة في يوليو.
وتفاعل بعض الأشخاص مع الحادث على موقع إكس، وقال أحد المستخدمين: “هذا لا يصدق”.
وسلط آخرون الضوء على حقيقة أن الجاني “الشديد الخطورة” قادر على ارتكاب جريمة أخرى بعد إطلاق سراحه.

شاب من أونتاريو يشهد ضد والده أثناء محاكمته بجريمة قتل

وقف مايكل سيدو من أونتاريو، يالأسبوع الماضي باعتباره الشاهد الأخير للتاج (المدعي العام ) في محاكمة والده جون سيدو المتهم بقتل زوجته هيلين التي اختفت في 29 يوليو 2020.

شهد ابن الزوجين حول زواج والديه المضطرب، وشارك كيف أخبره والده عن جدال حاد مع والدته، قائلا إن جون أخبره أن هيلين غادرت “في حالة من الغضب الجنوني، وكانت عازمة على الطلاق”.

وقال مايكل لقاعة المحكمة إن والده هو عادة من يغادر بعد مشاجرة لتهدئة أعصابه، ووصف رحيل والدته بأنه غير معهود.

وكشف أن والديه كانا على وشك الطلاق وبدأا في بيع ممتلكاتهم”لفصل حياتهم المالية” في عام 2020.

وخلال محاكمة الأربعاء، شهد مايكل بأنه علم لأول مرة باختفاء والدته من والده جون بعد يوم واحد من اختفائها.

وأشار إلى أن ذلك كان اليوم الذي أجرى فيه مقابلة عمل، وحاول عدة مرات التواصل مع والديه دون جدوى، مشيرا إلى أنه أصبح قلقا على سلامة والديه، خوفا من تعرضهما لحادث سيارة أو ضياعهما أثناء المشي لمسافات طويلة.

وأخبر المحكمة أن آخر مرة أخبرته والدته أنها تحبه كانت عبر رسالة نصية في 28 يوليو 2020، متمنية له التوفيق في مقابلته.

وعلمت المحكمة أن جون أخبر ابنه بعد اختفاء هيلين أنه ذهب شمالا إلى ممتلكاتهم في Huntsville لتصفية ذهنه قبل العودة إلى منزله في Aurora.

وفي الساعات والأيام التي أعقبت اختفاء هيلين شهد مايكل أنه أصبح قلقا بشكل متزايد على سلامة والدته وأنه أخبر والده أنه يجب عليه الاتصال بالشرطة لتقديم بلاغ حول فقدان والدته.

وأوضح أن جون كان “رافضا للاتصال”، قائلا إنه شعر أن القيام بذلك سيكون رد فعل مبالغا فيه.

وبعد شهرين، اتهمت شرطة يورك الإقليمية جون بارتكاب جريمة قتل من الدرجة الثانية في وفاة زوجته.

وتم العثور على سيارة هيلين بعد ثلاثة أشهر من اختفائها وقد دمرتها النيران في غابة بالقرب من Huntsville.

ولم يتم العثور على جثتها مطلقا.

ومن المقرر أن تستأنف المحاكمة يوم الخميس حيث سيقدم الدفاع مرافعته.

AF,CN24,CTV

To read the article in English click this link
إقرأ أيضا : لابد من يوم بعود فيه الحق لأهله

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى