Canada - كنداTop Slider

طالبة تتعرض للتحرش الجنسي في كلية St. Clair .. ومقتل مراهق من أصول عربية (أحداث أمنية)!

Suspect identified in alleged St. Clair College campus sexual assault

عممت شرطة وندسور بالأمس صورة أحد الأشخص و قالت أنه متهم بجريمة التحرش الجنسي ببطالبة في كلية سانت كلير وفيما بعد قالت شرطة وندسور إنه تم التعرف على المشتبه به الذي كانت تبحث عنه.

و أطلق أعضاء وحدة الجرائم الكبرى تحقيقًا بعد تلقي بلاغ يفيد بتعرض أنثى بالغة لاعتداء جنسي في حرم الكلية الكائن في تالبوت رود مساء الأول من أبريل.

و قالت الشرطة أنه أثناء وجود الطالبة في الحرم الجامعي، اعتدى رجلاً مجهول الهوية (في حينه) على الضحية، وقادها إلى أسفل السلالم، واعتدى عليها جنسياً. ثم غادرت الأنثى الحرم الجامعي واتصلت بالشرطة فيما بعد.

وقالت الشرطة أنها تود أن تشكر أولئك الذين ساعدوا المحققين و زودوهم بالمعلومات، مما سمح لهم بالتعرف على المشتبه به.
وبينما تم التعرف على المشتبه به، لم تذكر الشرطة ما إذا كانت قد عثرت عليه ولم تفصح عن هويته حتى الساعة.

مقتل مراهق من أصول عربية

قتل مراهق جزائري، يدعى “مهدي”، البالغ من العمر 14 عاما أثناء مطاردة الشرطة له في مونتريال.
وتعود الوقائع إلى صباح يوم الخميس الماضي ، عند تقاطع شارعي Boulevard Pie-IX وRue de Bellechasse  في حي Rosemont-La Petite-Patrie.
حين سُمع أصوات طلقات نارية حوالي الساعة الخامسة صباحًا.

وجاءت الطلقات النارية بحسب الشرطة من سيارة كان يرتادها مهدي مع صديق آخر له يبلغ من العمر 16 عاما، و قد أصابت الأعيرة النارية شخص يبلغ من العمر 41 عامًا، في كتفه.
وبعد فترة وجيزة، تعرض سائق سيارة آخر، يبلغ من العمر 58 عامًا، لإطلاق نار.

ثمة لاذ المتهمان المسؤولان عن إطلاق النار بالفرار وقامت الشرطة ب مطاردتهما.
وبعد فترة، اصطدمت سيارة المشتبه بهما بشجرة، حيث توفي أحدهما على الفور، فيما توفى الآخر متأثرا بجراحه في المستشفى.

وكشفت التحقيق أن أحد المتهمين يبلغ من العمر 14 عاما، من أصل جزائري ويدعى مهدي م.
وغادر الفتى موطنه الأصلي الجزائر مع عائلته ليستقر في مونتريال وهو في الرابعة من عمره.

وبحسب عائلة الفتى، كان مهدي طالباً متفوقاً وحصل على نتائج أكاديمية جيدة.كما كان رياضيًا وكان لديه العديد من الأصدقاء.
و تقول والدته: “منذ سن الرابعة كان مسؤولاً، لكن حين دخل إلى المدرسة الثانوية لم يكن الأمر جيدًا”.
تقول تغير كل شيء عندما بدأ دراسته الثانوية في سان ليونارد. كما تم طرده من مدرسته الثانوية هذا العام بعد عراك . ووفقا للعائلة، كانت علاقاته سيئة مع كبار السن.

ترويع عائلة في أونتاريو عند اقتحام لصوص لمنزلها بالسلاح

قال رجل من Brampton في أونتاريو إن اللصوص حطموا بابه واقتحموا منزله حيث كان أطفاله نائمين، وطالبوا بمفاتيح سيارته.

وأضاف فيناي سايني لـ CTV News إنه يريد إجابات من جميع المستويات الحكومية حول سبب شيوع سرقة السيارات في منطقة تورنتو الكبرى لدرجة أنه والعديد من جيرانه لا يشعرون بالأمان في منازلهم.

وتابع: “قال اللصوص وهم يصرخون: أعطونا المفاتيح، معنا مسدس، وكان طفلي البالغ من العمر خمس سنوات يقف بجواري ويصرخ في وجه الرجل”.

كما ذكر: “كنت أفكر في طفلي البالغ من العمر 16 شهرا، وأقول، إذا حدث لي شيء ما اليوم، فماذا سيحدث لطفلي البالغ من العمر 16 شهرا؟”.

ويُظهر مقطع فيديو للمراقبة سيارة رينج روفر بيضاء أمام منزله ويخرج منها رجل يرتدي ملابس سوداء لمحاولة فتح باب سيارة BMW المتوقفة في الممر، ويبدو أنه يحاول فتح الباب، بينما يقفز اثنان آخران من السيارة ويتجهان مباشرة إلى المنزل.

ويحطم أحدهم الزجاج ويبدأ الآخرون في ركل الباب، وفي ثوانٍ، تنتهي المواجهة مع العائلة عندما تصدر زوجة سايني ضجيجا مفاجئا ويتفرق اللصوص ويندفعون عائدين إلى سيارة رينج روفر المنتظرة، والتي تنطلق بسرعة بعيدا.

وتعرضت سيارة سايني الـ BMW للتلف، مما جعله يدفع مبلغا باهظا، والأشخاص الذين استهدفوا سيارته هم من بين الأشخاص المرتبطين بالتجارة الدولية المربحة في السيارات الكندية المسروقة.

كما قال المسؤولون إن اللصوص بمجرد حصولهم على المفاتيح، يمكن قيادة السيارات إلى الموانئ الكندية وتحميلها على حاويات الشحن لإعادة بيعها في الأسواق الخارجية.

وأثار تزايد سرقات السيارات في السنوات الأخيرة الاهتمام الوطني، حيث دعت قمة الحكومة الفيدرالية إلى التعاون بين مستويات متعددة من الحكومة، وقوات الشرطة، وشركات صناعة السيارات.

وقال عمدة برامبتون، باتريك براون، في مقابلة إنه يعتقد أن الحكومة الفيدرالية يجب أن تركز على الموانئ، وتقدم أجهزة المسح الضوئي التي يمكنها تفتيش الحاويات بسرعة.

وتظهر إحصائيات شرطة بيل، سرقة حوالي 2000 سيارة حتى الآن هذا العام، مما يضعها على المسار الصحيح لمطابقة أرقام العام الماضي.

وفي تورنتو، تظهر إحصاءات الشرطة في الواقع انخفاضا حتى الآن هذا العام، مع 2661 سرقة في عام 2024، وهو انخفاض عن العام الماضي في هذا الوقت، والذي كان 3025، في إشارة إلى أن بعض هذه الإجراءات قد يكون لها تأثير.

وقال سايني إن الأرقام لا تزال مرتفعة للغاية ويريد إجابات من المسؤولين حول سبب تعريض عائلته للخطر.

وأضاف أنه انضم إلى مجموعة من الجيران الذين يقومون بتجميع الموارد لتوظيف دورية أمنية خاصة.

AF,CN24,CTV

To read the article in English click this link
إقرأ أيضا : لم تعترف كندا بفلسطين 

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى