Canada - كنداEventsTop SliderWINDSOR

كندا : ترودو يرفض الدعوة إلى وقف إطلاق النار .. و مظاهرات منددة بمجزرة مستشفى المعمداني و السياسة الكندية !

Trudeau calls report of Gaza hospital blast 'horrific' and 'unacceptable'

بعد أن إرتكب الإحتلال الصهيوني مجزرة المستشفى المعمداني والتي أدت إلى إستشهاد أكثر من 500 شخص ليرتفع عدد الشهداء إلى أكثر من 3200 معظمهم من النساء و الأطفال ، حاول الإحتلال التنصل من المسئولية . لكن تاريخ هذا الإحتلال يؤكد على أنه مسئول على جرائم إنسانية لا تقل فظاعة عن تلك التي شدنها بالأمس و نقول لرئيس حكومة الإحتلال “اكذب.. ثم اكذب حتى تصدق نفسك” لكننا لن نصدقك فنحن لسنا أغبياء.

و على إثر المجزرة خرجت مظاهرات ضمت آلاف الكنديين الغاضبين في وندسور و تورنتو و أوتوا و مونتريال و العديد من المدن الكندية .

و تجمع آلاف المتظاهرين في مسيرة مؤيدة للفلسطينيين في وسط مدينة تورونتو ليلة الثلاثاء في أعقاب مظاهرة طلابية مؤيدة للاحتلال الإسرائيلي في جامعة تورنتو.

وتجمع أكثر من 1000 شخص خارج القنصلية الأمريكية في وسط مدينة مونتريال لدعوة الحكومة الأمريكية و الكندية لإدانة الجرائم في غزة، والتوقف عن إرسال الدعم المالي لجيش الإحتلال .

و في وندسور خرج آلاف المتظاهرين في ما وصف بأنه طوفان بشري للتنديد بمجزرة المستشفى المعمداني و بالسياسة الكندية الداعمة للإحتلال.

@alforqan_news_canada

مظاهرة في وندسور دعما لفلسطين#جريدة_الفرقان #كندا???????? #أخبار_كندا #windsorontario???????? #viral #أخبار_كندية #canada

♬ الصوت الأصلي – ????????????????????????????????????????????????

و أدت الجموع صلاة الغائب على أرواح شهداء غزة وعلت الهتافات المطالبة بتحرير فلسطين كما جاب المتظاهرون شوارع المدينة.

و في أول تعليق له على مجزرة المستشفى المعمداني قال رئيس الحكومة الكندية جوستان ترودو إنّ قصف مستشفى في قطاع غزة هو عمل ’’غير قانوني‘‘ واصفاً الأخبار الواردة من قطاع غزة بأنها ’’مروّعة وغير مقبولة على الإطلاق‘‘. و أضاف ’’يجب احترام القانون الإنساني الدولي والقانون الدولي في هذا الشأن، وفي جميع الحالات. هناك قواعد تحكم الحروب، ومن غير المقبول ضرب مستشفى‘‘.

بواليافر زعيماً جديداً للمحافظين … و لوغو يعتذر بعد تصريحات مسيئة بحق المهاجرين ! – جريدة الفرقان

زعيم حزب المحافظين الذي يشكل المعارضة الرسمية، بيار بواليافر، أدلى بكلام مشابه أمس في المجلس معتبراً أنّ ’’حياة كل شخص، سواء كان فلسطينياً أو إسرائيلياً أو يهودياً أو مسلماً أو مسيحياً أو غير ذلك، هي ثمينة‘‘.

من جانبه دعا زعيم الحزب الديمقراطي الجديد NDP جاغميت سينغ رئيسَ الحكومة إلى طلب وقف لإطلاق النار.
و قال :”طلبَ الديمقراطيون الجدد إطلاق سراح الرهائن ووقف إطلاق النار. بعض النواب الليبراليين أيضاً طلبوا وقف إطلاق النار، لكنّ رئيس الحكومة رفض هذه الدعوات”.

لكن أيا من هؤلاء القادة لم يتجرأ على إدانة “إسرائيل” كما فعلوا عندما أدانوا حماس في السابع من أكتوبر لنشهد إزدواجية المعايير مرة أخرى من مسئوليين يدعون حرصهم على المساواة و حقوق الإنسان !

و تعليقا على المجزرة الاسرائيلية التي استهدفت مستشفى المعمداني في غزة والتي ذهب ضحيتها المئات من الشهداء غردت النائب الفدرالي عن وسط سكاربورو  سلمى زاهد اليوم بالقول ” أدين بشدة هذا الهجوم على المستشفى”. واضافت ” إن مقتل مئات المدنيين الذين لجؤوا الى المستشفى أمر مروع. وكلما طال أمد الصراع كلما زاد عدد المدنيين الذين سيدفعون الثمن. وأدعو مرة أخرى إلى وقف إطلاق النار وتقديم المساعدات الإنسانية للمدنيين الأبرياء في غزة”.

وزيرة الخارجية تؤكد مقتل 6 كنديين وفقدان 2 آخرين

أعلنت وزيرة الخارجية الكندية ميلاني جولي، امس الثلاثاء، مقتل كندي سادس في الحرب بين إسرائيل وحـمـاس، ويعتبر اثنان في عداد المفقودين.

وأفاد مركز إسرائيل والشؤون اليهودية، أنه قد توفيت امرأة إسرائيلية من عائلة كندية وتوصف Tiferet Lapidot بأنها امرأة إسرائيلية من أبوين كنديين !

طبيبة كندية تشعر بالقلق على سلامة والدتها المسنة

تأمل طبيبة في ميسيساجا أن تنجو والدتها البالغة من العمر 83 عاما من قصف قوات الاحتلال الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة، حيث لا تزال الأدوية والإمدادات اللازمة ممنوعة من دخول القطاع.

وتعد والدتها من بين العديد من المدنيين الكنديين المعرضين للخطر أيضا.

وقالت الدكتورة نهاد أبو ستة إن والدتها، نزيهة البطاح، فرت بالفعل من عقار في شمال غزة تعرض لأضرار في هجوم إسرائيلي وانضمت إلى أفراد آخرين من العائلة في عقار في مدينة خان يونس جنوب غزة.

وأضافت للصحافة الكندية: “الهجوم مستمر ليلا ونهارا.. إنهم ليسوا آمنين”.

وشاركت نهاد، التي تعمل طبيبة عائلة في ميسيساجا منذ ما يقرب من 20 عاما، صورا أظهرت المنزل الذي كانت تقيم فيه عائلتها مغطى بالحطام والزجاج المكسور.

لكن الخطر يتصاعد الآن بالنسبة لوالدتها التي تحتاج إلى دواء ولا تستطيع الحصول عليه، وسط توقف شاحنات محملة بالمساعدات على الحدود المصرية مع غزة، وقصف الاحتلال الإسرائيلي للجانب الفلسطيني من معبر رفح.

وقالت نهاد: “أحث الحكومة على التحرك فورا لأسباب إنسانية.. إنهم أناس أبرياء يقتلون ويتعرضون للهجوم”.

وقالت مواطنة كندية أخرى في غزة، خلود فياض، لسي تي في إن أربعة من أبناء عمومتها قتلوا في غارة جوية، مضيفة أنها حاولت المغادرة عبر الحدود الجنوبية يوم الاثنين لكن تم إرجاعها.

كما ذكرت: “نحن في وضع سيء جدا جدا، وأنا خائفة.. إنهم يقتلون مئات الأشخاص.. ماذا يمكنني أن أفعل؟”.

وأكدت نهاد أنها لا تؤيد الهجمات على المدنيين، وقالت إنه ما لم يتغير شيء لتحقيق وقف لإطلاق النار أو السماح بوصول المساعدات، فإن العديد من الأشخاص سيموتون، بما في ذلك الكنديون.

فورد: حماس تمثل الإرهاب في أحلك صوره

 ألقى رئيس حكومة أونتاريو، دوج فورد، خطابا في Queen’s Park، اليوم الثلاثاء، ودعا المجلس التشريعي إلى إدانة هجمات حماس ضد إسرائيل.

وقال فورد: “ليس هناك أي عذر أو مبرر للرعب الذي رأيناه.. هذا هو الإرهاب في أحلك صوره”.

وأدلى فورد بهذه التصريحات أثناء حديثه عن اقتراح يدعو إلى إدانة هجمات حماس على إسرائيل والاعتراف بـ”حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها وشعبها ضد هذا العنف المروع”.

وهذا أحد الاقتراحين اللذين قدمتهما الحكومة فيما يتعلق بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، والثاني يطالب بتوجيه اللوم لنائبة الحزب الديمقراطي الجديد، سارة جاما، بسبب تعليقاتها حول الحرب.

كما تحدث فورد عن عملية طوفان الأقصى في 7 أكتوبر، في غلاف غزة.

وقال فورد: “شاهد كل واحد منا برعب الأطفال والمسنين وحتى الناجين من المحرقة وهم يتعرضون للسرقة والضرب والذبح على أيدي حماس.. هذه الهجمات ليست مجرد صراع على الجانب الآخر من العالم، فتأثيرها محسوس في جميع أنحاء البلاد، بما في ذلك هنا في أونتاريو”.

وذكر أنه يجب “القضاء على معاداة السامية” وممارسة التسامح، مضيفا أن حماس “تستخدم الفلسطينيين الأبرياء كدروع بشرية”.

وتابع: “الآن أكثر من أي وقت مضى، نتمنى السلام الدائم والحرية للجميع في المنطقة.. ولا يمكن تحقيق ذلك إلا من خلال هزيمة حماس، من أجل الشعبين الإسرائيلي والفلسطيني، والبشرية كلها”.

تجدر الإشارة إلى أن حركة المقاومة الفلسطينية “حماس” صُنفت كمنظمة إرهابية من قبل الحكومة الكندية.

إزالة المعروضات الإسلامية من مكتبة في تورونتو بسبب الحرب

أعلنت رئيسة مكتبة ماركهام العامة، أنه سيبدأ تحقيقا بعد اتخاذ قرار إزالة معروضات شهر التراث الإسلامي مؤقتا، بسبب تأثير الحرب بين إسرائيل وقوات المقاومة الفلسطينية.

ويتم التحقيق في شكاوى الموظفين وأفراد المجتمع حول تفضيل جانب واحد من الحرب بين إسرائيل وفلسطين.

وقالت كاثرين بيس، خلال مؤتمر صحفي يوم الثلاثاء، إن مراجعة السياسات والإجراءات ذات الصلة ستتم ردًا على رسالة بريد إلكتروني ظهرت على وسائل التواصل الاجتماعي تم فيها توجيه الموظفين إلى إزالة معروضات شهر التراث الإسلامي حتى لا يُنظر إليه على أنه “يتخذ جانبًا معينًا”.

يبدو أن البريد الإلكتروني المعني قد كتبه كارين يانغ، مدير الدعاية والتسويق بالمكتبة، وتم إرساله يوم الأربعاء الماضي.

وفي بيان صدر يوم الاثنين، وصفت بليس البريد الإلكتروني بأنه “غير دقيق” واعتذرت “عن أي ارتباك أو أذى سببه هذا للمجتمع”.

وأضافت أن إدارة المكتبة اجتمعت في صباح أحد أيام الأسبوع الماضي وقررت تقديم المشورة للموظفين بإزالة المعروضات حتى اكتمال المراجعة، وأشارت إلى أنه بحلول بعد ظهر ذلك اليوم، أمروا الموظفين بإعادتهم.

وجميع معروضات شهر التراث الإسلامي موجودة الآن في جميع المكتبات وستظل معروضة طوال الفترة المتبقية من شهر أكتوبر.

وقالت بيس إن MPL تقوم عادةً بمراجعة الشكاوى ثم تتخذ قرارات بشأن الاتجاه الذي تخطط للمضي قدمًا فيه، ومع ذلك، أشارت إلى حدوث خطأ في هذه الحالة.

وقالت: “بالعودة إلى الماضي، بينما كنا نتابع عمليتنا الطبيعية، أود أن أعتذر عن الارتباك والأذى الذي سببه هذا الأمر، أتحمل المسؤولية الكاملة وأعتذر للمجتمع”.

تأتي تصريحات بيس العامة بعد يوم واحد من إدانة المجلس الوطني للمسلمين الكنديين NCCM لقرار الأمر بإزالة المعروضات ودعوته إلى إجراء تحقيق فوري من قبل مدينة ماركهام.

وجاء في بيان : “لا نعتقد أن المشاركين في اتخاذ مثل هذا القرار يستحقون أن يكونوا موظفين في المدينة، لا يمكننا أن نتسامح مع الإسلاموفوبيا، وخاصة من مؤسساتنا”.

To read the article in English press here

 

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى