Top Sliderحوادث - Incidents

الوزير حسين يوقف تمويل مؤسسة تكافح العنصرية بسبب تعليقات ” معادية للسامية ” ( حوادث متفرقة ) !

Consultant on government-funded “anti-racism” project posts antisemitic tweets

وضعت الحكومة الفدرالية حداً لتمويلها ’’مركز الدفاع عن الإعلام المجتمعي‘‘ (CMAC)، وهو مجموعة مناهضة للعنصرية، بعد أن نشر ليث معروف، أحد كبار مستشاري المركز، تعليقات معادية للسامية على موقع ’’تويتر‘‘ للتواصل الاجتماعي.

فقد أبدى وزير التنوع والاشتمال، أحمد حسيْن، سخطه من كلام معروف المنشور على حسابه الشخصي على ’’تويتر‘‘، وطلب من وزارة التراث الكندي إجراء مراجعة لموضوع تمويل المركز المذكور الذي تلقى 133.800 دولار من حكومة جوستان ترودو الليبرالية لمكافحة العنصرية في البثّ الإذاعي.

ووصف الوزير حسين، الصومالي الأصل، التعليقات التي نشرها معروف بأنها ’’ذميمة وشنيعة‘‘، وأضاف في تغريدة على ’’تويتر‘‘: ’’لقد أبلغنا ’مركز الدفاع عن الإعلام المجتمعي‘ بأنّه قد تمّ قطع تمويله وتعليقُ مشروعه‘‘ و أردف :”لا مكان لمعاداة السامية في هذا البلد”.

وأضاف الوزير حسين أنّ ’’مركز الدفاع عن الإعلام المجتمعي‘‘ هو ’’منظمة تقدّم نفسها على أنها مناصرة لمكافحة العنصرية‘‘ وأنه سيتعيّن عليه بالتالي تقديم تقرير عن العملية التي أدت إلى توظيف ليث معروف وعمّا ينوي القيام به ’’لتصحيح الوضع نظراً إلى طبيعة تعليقاته المعادية للسامية وللأجانب‘‘. و ختم الوزير حسين :”ننتظر بفارغ الصبر رداً مناسباً بشأن الخطوات المقبلة وتحمّلاً واضحاً للمسؤولية في هذه القضية‘‘،

وليث معروف مستشار رئيسي في ’’مركز الدفاع عن الإعلام المجتمعي‘‘ وهو إحدى الشخصيات البارزة في مشروع مكافحة العنصرية في البث الإذاعي الذي استثمرت فيه العام الماضي وزارة التراث الكندي من أجل مكافحة التعليقات العنصرية على موجات الأثير الكندية.

وجذب ليث معروف الانتباه مؤخراً من خلال نشر رسالة على حسابه الخاص على ’’تويتر‘‘ وصف فيها ’’دعاة التفوق الأبيض اليهود‘‘ بـ’’أكياس من البراز البشري يتحدثون بصوت عال‘‘، قبل أن يضيف: ’’عندما نحرّر فلسطين ويتعيّن عليهم العودة من حيث أتوا، سيصبحون مرة أخرى ’عاهرات منخفضات الصوت‘ لدى أسيادهم المسيحيين/العلمانيين من دعاة التفوق الأبيض‘‘.

من جانبه، قال محامي ليث معروف، ستيفن إليس، إنّ موكله ليس معادياً للسامية. وطلب إليس أن تُذكر تغريدات موكله ’’حرفياً‘‘ من أجل التمييز، كما أوضح، بين ’’إشارة معروف الواضحة إلى ’دعاة التفوق الأبيض اليهود‘ وبين اليهود أو اليهود بشكل عام‘‘.

وأضاف إليس في رسالة بالبريد الإلكتروني أنّ معروف لا يحمل أيّ عداء تجاه الدين اليهودي كمجموعة جماعية ، ولم يعلّق ليث معروف على محتوى منشوراته على تويتر.

تظاهر بأنه ممثل أمازون و سرق 25 ألف دولار !
خسرت امرأة مسنة في تورنتو حوالي 25,000 دولار بعد أن اتصل بها شخص تظاهر بأنه ممثل أمازون.

وقالت ليندا ديمينت إنها لم تكن تعتقد أن المكالمة التي تلقتها لتحديث حساب Amazon Prime الخاص بها احتيالية ، وأضافت أن المتصل طلب منها معلومات البطاقة الائتمانية، وردت عليه قائلة: “لماذا تحتاجها بينما لديك هذه المعلومات بالفعل؟”.

وبحسب ليندا، قال المتصل إن أمازون أرادت التأكد من أن لديهم المعلومات المناسبة، وطلب أيضا التحقق من حسابها المصرفي ، ووافقت ليندا على تقديم البيانات.

وبعد أيام من المكالمة في 16 يوليو قالت إنها لم تفكر في الأمر كثيرا، حتى حاولت استخدام بطاقتها الائتمانية، لكن تم رفضها. وأصبحت ليندا تشعر بالقلق واتصلت ببنك مونتريال “Bank of Montreal”، وقيل لها إن شخصا ما استخدم معلوماتها لإجراء عمليات سحب نقدي على مدار أربعة أيام بإجمالي 25000 دولار.

وأضافت، أن مسؤولي البنك أخبروها بأن ذلك كان خطأها، لأنها أعطت معلوماتها الائتمانية والمصرفية عبر الهاتف , وذكرت: “البنك يتحمل مسؤولية الحفاظ على الأموال، فلماذا تضعها في أحد البنوك إذا كان لا يستطيع الحفاظ عليها” ، من جانبها، قالت شركة أمازون إن المجرمين يتظاهرون بأنهم موظفين في الشركة.

وأضافت : “المحتالون الذين يحاولون انتحال شخصية موظفي أمازون يعرضون عملائنا وعلامتنا التجارية للخطر، وسنواصل الاستثمار في حماية العملاء وتثقيفهم لتجنب الوقوع ضحية للاحتيال”.

كما قالت ليندا إنها تشعر بالارتياح لأن بنك مونتريال قرر إعادة مبلغ 25000 دولار إلى حسابها المصرفي. وتابعت: “أنا ممتنة جدا، فهذه أفضل نتيجة يمكن أن تحدث”.

وقالت أمازون إنها لن تتصل بالعملاء أبدا لطلب أموال أو معلومات مصرفية خارج موقعها على الإنترنت، ومع حدوث العديد من عمليات الاحتيال، من الجيد أن تشك في أي شخص يتصل بك أو يرسل لك رسالة نصية أو يرسل بريدا إلكترونيا ويحاول الحصول على معلوماتك.

هجوم جديد من حيوانات القيوط على الأشخاص في فانكوفر
حيوان القيوط يهاجم ثلاثة أشخاص من بينهم طفل
أكدت شرطة برلنغتون أنه تم اتخاذ إجراءات القتل الرحيم لحيوان القيوط الذي هاجم ثلاثة أشخاص من بينهم طفل صغير .

وتم اتخاذ قرار قتل الحيوان بعد الإبلاغ عن الهجوم الثالث على إنسان وقال متحدث باسم المدينة إن فتاة تبلغ من العمر 18 عاما كانت مستلقية على العشب بالقرب من شارع ماركت عندما هاجمها القيوط وعضها.

ووقع الهجومان الآخران خلال النهار ، وكان الحادث الأول لامرأة قالت أنها تعرضت للعض على ساقها من الخلف أثناء سيرها على درب محلي.

وشهدت الحادثة الثالثة تعرض طفل يبلغ من العمر عامين للهجوم عندما كان يلعب في الحديقة بالقرب من مكان الهجوم الأول وقال المسؤولون إنه لم يكن هناك طعام في المنطقة وقت وقوع الحوادث ، مشيرين إلى أن الطفل تعرض للعض من رقبته !

To read the article in English press here

إقرأ أيضا : تحذير من خصخصة القطاع الصحي في كندا !

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى