Top Sliderحوادث - Incidents

مقتل فتاة بعد طعنها داخل مدرسة … و زوجان يعتديان جنسيا على رضيع !

First-degree murder charge laid in stabbing death of Alta

بعد أن طعنت جينفير وينكلر البالغة من العمر 17 عاما، على يد زميلها داخل الفصل الدراسي في مدرسة Christ the King ، و بعد نقلها جوا إلى مستشفى في إدمونتون غير أنها توفيت متأثرة بجروحها.

خرج والدها عن صمته في حوار مع قناة CTV News ، ليتذكر ابنته ويرثيها بعد مقتلها بهذه الطريقة المؤلمة.

حيث قال ديل وينكلر، وهو يحمل صخرة لونتها ابنته جينيفر، إنها كانت فنانة موهوبة، وكانت محبوبة من قبل الجميع.

وأضاف وينكلر خلال حديثه مع القناة الإخبارية، أن ابنته كانت ذكية جدا ولطيفة، وكان الجميع يحبها لأنها ودودة وبريئة.

وأشار إلى أنها كانت محبوبة بشدة من قبل إخوتها، حيث كانت تعتني بإخوتها الصغار، وكذلك إخوتها الأكبر سنا، وكانت خير مثال للفتاة الطيبة.

إلى جانب ذلك، قال وينكلر والدموع تملأ عينيه: ” كانت جيني تحب الرسم والتنانين والرسوم المتحركة، وغرفتها مليئة بالتذكارات والرسومات التي قامت بها”.

وأكد وينكلر أن ابنته لم تكن تربطها أي صداقة مع القاتل باونتي، كما أعرب عن أسفه لما حدث مع ابنته

و قال: ” كانت جيني تتلقى التعليم في المنزل عن بعد بسبب وباء کورونا، ولكنها حين عادت إلى المدرسة لفصل دراسي واحد، فقدناها للأبد”.

و شكر وينكلر كل الأشخاص الذين قدموا الدعم للعائلة، حيث تلقى التعازي من عدد كبير من الأشخاص حول العالم، كما استلم الكثير من الرسائل الداعمة والزهور من مدرستها وأصدقائها.

جدير بالذكر أن الشرطة ألقت القبض على القاتل، ديلان توماس باونتي، البالغ من العمر 19 عامة، بالقرب من المدرسة يوم الاثنين، ووجهت إليه تهمة القتل العمد من الدرجة الأولى أمس الثلاثاء.

زوجان يعتديان جنسيا على رضيع

اعتقال زوجين واتهامهما بالاعتداء الجنسي على الأطفال في ألبيرتا

يواجه زوجان في ألبرتا عدة تهم تتعلق بالاعتداء الجنسي ومن بينها الاعتداء الجنسي على طفل رضيع، وإستغلال الأطفال لاستخدامهم في مواد إباحية.

وفي تفاصيل عن هذه الحادثة البشعة، بدأت وحدة الكشف عن استغلال الأطفال على الإنترنت (ICE) التابعة لفريق الاستجابة لإنفاذ القانون في ألبرتا (ALERT) في مايو 2020 بالتحقيق حول صور يتم تداولها عبر Facebook ويعتقد أنها مواد إباحية لأطفال تم استغلالهم.

وعلى إثر التحقيق توجهت الشرطة إلى مدينة Fort McMurray في تشرين الأول من عام 2020، وقامت بمصادرة الأجهزة الإلكترونية للزوجين.

و اتهم أندرو وول البالغ من العمر 41 عاما، ومارلينا بينيت البالغة من العمر 33 عاما، بحيازة وتوزيع مواد إباحية للأطفال، كما اتهمت بينيت بتصوير مواد إباحية للأطفال.

وقالت الشرطة إن الزوجين قاما بالاعتداء الجنسي على طفل رضيع كان في رعايتهما في ذلك الوقت. وهذا ما أثبتته تحاليل الطب الشرعي.

وقالت والدة الضحية إنها كانت تضع طفلها لديهما كي يقوما برعايته، لذا طلبت الشرطة من أي شخص ترك طفله في رعاية وول وبينيت الاتصال ب Wood Buffalo RCMP.

(المصدر:CN24.CTV)

To read the article in English press here

إقرأ أيضا : الموجة الثالثة بدأت … إليكم مستجدات الإصابات لهذا اليوم .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى